مأرب تحتضن معسكر المنتخب الأولمبي استعداداً لتصفيات كأس آسيا 2025
باكستان ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام
الشرطة تضبط كمية من المخدرات في طريقها من صنعاء إلى عدن
العمقي يدشن الدورة الآسيوية لمدربي كرة القدم المستوى "C" بالمكلا
الأمم المتحدة: الاحتلال الإسرائيلي يمنع دخول شحنات الوقود إلى غزة للأسبوع 16 تواليا
الاتحاد البرلماني العربي يدعو لتعزيز التعاون والتضامن بين الدول العربية
وزير الخارجية يبحث مع نظيره الماليزي سبل تعزيز العلاقات الثنائية
الحوثي يعاود التهديد: استهداف البوارج الأميركية إذا ضُربت طهران
إسرائيل تغتال قائد ميليشيا إيرانية في العراق
محافظ تعز يبحث مع الممثل المقيم للأمم المتحدة الحلول والمعالجات لتخفيف أزمة المياه
على مبدأ: وكذلك نولي بعض الظالمين بعضًا)، لكن في حال أردنا أن نصدم بعض الرحوميين، فيمكن القول إن انتصار اليهود وطغيانهم على مشركي فارس لَهو أقرب إلى مقاصد الشرع وروحه، وذلك من وجوه، منها:
- أن هؤلاء اليهود أهل كتاب، وهؤلاء إما على أصلهم سيخية، أو عبدة لعلي والحسين وفاطمة، وكله شرك. وقد شجّع المسلمون في بداية الإسلام الروم وتمنوا انتصارهم على فارس الشركية، وتمنى مشركو قريش أن تنتصر فارس لأنهم أقرب إلى شركهم، فأنزل الله: غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون).
- أن الأمة كلها مجمعة على بغض يهود، ومستنفرة ضدها، وطال الزمان أو قصر سوف ينقضون عليها.. بخلاف هؤلاء السيخ عبدة الصور والسلالية، فإنهم قد نخروا في الأمة حتى داهنهم بعضٌ أو شاطرهم معتقدهم.
- أن خطر يهود محصور في بعض أرض المسلمين، أما هؤلاء فقد تمددوا في أوساط المسلمين متلبسين باسم الدين.
- أن يهود عجزوا فعلًا عن التوسع، وصمد في وجوههم بعض فتية المسلمين بعْزة، بخلاف الطليعة السيخية، فإنهم توسعوا بأدوات العرب والمسلمين للأسف.
- أن المقارنة النسبية بين جرائم يهود وجرائم السيخية السلالية تظهر إجرامًا هائلًا على أيدي السيخ، أكثر بمئات المرات من جرائم يهود. ومثال ذلك في سورية والعراق واليمن ولبنان، ما يشيب له الولدان.
- أن المقارنة النسبية بين ضرر يهود على معتقد المسلمين ودينهم وضرر هؤلاء السيخية السلالية تظهر كذلك أن هؤلاء الخرافيين الوثنية أكثر ضررا وأعمق أثرًا في عقيدة الأمة وبنيتها.
- أن الجرائم التاريخية والحروب الطاحنة بين المسلمين وفي عهد أمة الإسلام كان أبرز أسبابها هؤلاء الخرافيين الوثنية السلالية، ثم النصارى ثم اليهود بدرجة ثالثة.
هذه مقتطفات، المقصود منها إغاظة الرحوميين أصحاب الذواكر الذبابية، أما رأيي وأمنيتي الشخصية فهو كما في الآية الكريمة في صدر الكلام، وكما في المثل البيضاني: ناب كلب في راس كلب، لا عاد بقي منهم مَن يخبّر.