الوزي البكري يشيد بنجاح بطولة عدن الأولى للبولينج
وزير الخارجية يلتقي رئيس بوابة المستثمر لبحث تعزيز دعم المستثمرين اليمنيين في السعودية
إعلان مناقصة دولية بتمويل كويتي لتنفيذ مشروع كلية مجتمعية في سقطرى
البنك المركزي اليمني يعلن إطلاق مزاد لبيع 30 مليون دولار أمريكي
تفاصيل جديدة في قضية تفجير حارة الحفرة برداع تكشف تواطؤ قيادات حوثية
الأرصاد: طقس شديد الحرارة وأمطار رعدية على المرتفعات وتحذيرات من اضطراب البحر
تريليونات الحوثي تكشف اقتصادا موازيا ينهب اليمن ويموّل حربا طائفية
مشروع مسام ينزع أكثر من 5 آلاف لغم وعبوة ناسفة حوثية في اليمن خلال يونيو
شرطة تعز: السيطرة على حريق في محل ألعاب نارية دون تسجيل إصابات
الدعيس يناقش مع وكالة SMPS ترتيبات تنفيذ مشروع تعزيز الأمن الغذائي في الشمايتين
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..