رئيس مجلس القيادة يعزي بوفاة الفنان محمد مشعجل
مجلس الشورى يستعرض في اجتماع المستجدات السياسية والعسكرية والاقتصادية
محافظ البنك يرأس اجتماع لمناقشة نتائج عمل لجنة تنظيم وتمويل الواردات
مصر وامريكا تؤكدان ضرورة استمرار التنسيق لاحتواء التصعيد في الشرق الأوسط
رئيس الوزراء ينعي سفير الأغنية المهرية الفنان محمد مشعجل
ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 64,522 شهيدا منذ بدء العدوان الاسرائيلي
"التحالف الإسلامي" يطلق مبادرة إعلامية توعوية لمواجهة الخطاب الإعلامي المحرّض على الإرهاب
وزارة الثقافة تنعي الفنان محمد مشعجل المهري
وزير الخارجية يبحث مع السفير الأمريكي العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في اليمن
وزير الدفاع يشيد بجاهزية اللواء الثالث حزم في محور المندب
زيارة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، إلى روسيا الاتحادية تمثل محطة مفصلية في مسار القضية اليمنية، ليس فقط على صعيد السياسة الخارجية، بل في إعادة اليمن إلى واجهة الاهتمام الدولي بعد سنوات من التجاهل والتهميش.
اللقاء بالرئيس فلاديمير بوتين، لم يكن مجرد بروتوكول رسمي، بل حمل في طياته رسائل واضحة وعميقة، سواء من خلال الكلمات المتبادلة أو من خلال الطابع الدبلوماسي الرفيع الذي اتسمت به الزيارة.
كلمة الرئيس العليمي كانت بليغة، معبرة، ومليئة بالحكمة والدهاء السياسي، عبّرت عن تطلعات شعب بأكمله نحو استعادة دولته، وإعادة الأمن والاستقرار لبلده، كما قدّمت صورة مشرّفة للجمهورية اليمنية ودبلوماسيتها.
الكثيرون ممن تابعوا الزيارة– من سياسيين ومواطنين ومراقبين– عبّروا عن ارتياحهم وامتنانهم لهذه الخطوة، فقد أكدت هذه الزيارة أن اليمن ما يزال حاضراً على الطاولة الدولية، وأن صوته يمكن أن يُسمع حين تكون هناك قيادة تمتلك الرؤية والقدرة على التعبير عن هموم الوطن في المحافل الكبرى.
مثل هذه التحركات لا يمكن أن تمر دون نتائج، ونتوقع أن يكون لها أثر حقيقي في الدفع بملف الأزمة اليمنية نحو الحل الشامل لاستعادة الدولة وإسقاط الانقلاب، وتعزيز التعاون الثنائي مع روسيا، سواء في الجانب السياسي أو الاقتصادي أو الأمني ،بإذن الله، ستكون زيارة تحمل الخير لليمن ومستقبله.