بتجاوزه عمان بهدفين.. الأحمر الشاب يصنع المجد ويتأهل لنهائي كأس الخليج
بعد فوزه على نظيره العماني.. منتخبنا الوطني للشباب يتأهل إلى نهائي بطولة كأس الخليج
فرق مشروع "مسام" تبدأ أعمالها في مديرية ميدي بحجة
الوصابي يؤكد أهمية وضع ضوابط ومعايير دقيقة لاعتماد البرامج الأكاديمية الجديدة
وزير النقل يعلن عن اعتزام "اليمنية" فتح خطوط داخلية جديدة قريباً
السقطري: تنظيم وتطوير قطاع الصيد التقليدي ضرورة وطنية قصوى
وزير الدفاع يطلع على سير عمل اللجنة العسكرية العليا ويشيد بجهودها
رئيس الوزراء يشهد تدشين وتشغيل أجهزة طبية متطورة في مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن
العرادة يؤكد للسفير الياباني أهمية دعم الجهود الإنسانية والتنموية
الرئيس العليمي يستقبل سفير المملكة العربية السعودية
لماذا يحاول البعض تشويه صورة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي ؟
لأنّه ببساطة ليس رئيسًا عابرًا، بل مشروع دولة حديثة، ومشروع وطني جامع يتجاوز كل عقد الماضي.
لأنه رئيس :
تجاوز الفئوية، والمناطقية، والعنصرية، ورفع راية اليمن الكبير، يمن لكل أبنائه دون استثناء.
مثقف، سياسي بارع، وطني جامع، يمثّل الجمهورية وهويتها، ويحمل همّ كل يمني في الداخل والخارج.
أعاد لمؤسسات الدولة حضورها، للرقابة والمحاسبة والقضاء قوتها، وللعمل المؤسسي هيبته بعد سنوات العبث والفوضى.
أعاد الاعتبار للدبلوماسية اليمنية، فجعلها للكفاءات لا للمحاصصة، وجعل مقرّها العاصمة المؤقتة عدن، فثبّت سيادة القرار الوطني.
يؤمن أن التعددية الحزبية، والتوافق، والشراكة الوطنية هي الطريق لاستعادة الدولة وإسقاط الانقلاب، ويعمل بروح الفريق الوطني الواحد، يستمع، يتقبّل، ويشجع كل فكرة تخدم معركة اليمن المصيرية.
يدرك خطر الميليشيا الحوثية وأيديولوجيتها، ويعي حجم الكارثة الوطنية ببقاء هذا المشروع السلالي العنصري، ولذلك يعمل على مشروع الدولة المدنية، دولة المؤسسات، دولة العدالة والتعايش الخلاق والبناء.
يحتوي الجميع بودّ، أخلاق، رحابة صدر، ويحرص على إنصاف كل أبناء اليمن، ويرفض الإقصاء والتهميش والمناطقية، مؤمنًا أن اليمن لن تُبنى إلا بالجميع، ومن أجل الجميع.
متمسك بالدستور، بالقانون، بالمرجعيات الوطنية و بمرجعيات المرحلة الانتقالية، وبمشروع الدولة الوطنية التي تحفظ الحقوق، وتصون وحدة الدولة اليمنية وسيادتها.
يعشق اليمن بكل جغرافيتها: شرقًا وغربًا، شمالًا وجنوبًا، لا يعرف العصبية ولا الولاء لمكان دون آخر، يهمه المواطن اليمني حيثما كان، ومعاناته في كل محافظة، ويقول دائمًا أنا يمني وليس من محافظة معينة ولن أكون إلا لكل اليمنيين.
لا يساوم على معركتنا المصيرية ومشرع استعادة الدولة وإسقاط الانقلاب، ولا يقبل التفريط فيه، يضع مصلحة البلاد قبل كل المصالح، ويقدّم صوت الدولة على أصوات المصالح الضيقة والولاءات العابرة.
يدرك أن بناء دولة قوية يعني اقتصادًا مستقرًا، عدالة ناجزة، تعليمًا عصريًا، وجيشًا وطنيًا محترفًا يحمي البلاد ويحفظ الأمن ويؤسس للاستقرار طويل الأمد.
يؤمن أن مستقبل اليمن لن يكون رهينة الماضي، ولا أسير الصراعات الصغيرة، بل وطن لجميع أبنائه، يتسع للجميع، وتعود فيه الدولة قوية، حديثة، عادلة، متصالحة مع شعبها، وفاعلة بين أشقائها وجيرانها والعالم.
هذه الحكاية باختصار ...