اليمن يشارك في اجتماع المندوبين الدائمين للتحضير لاجتماع وزراء الخارجية العرب
اللواء الجبولي يتفقد جاهزية قوات المهام المشتركة في معسكرات جنوبي تعز
السقطري يرأس اجتماع موسع لمناقشة الأداء المالي والإيرادي للوزارة
رئيس مجلس القيادة يهنئ بالعيد الوطني السلوفاكي
الإرياني: الحوثيون ينهبون بيانات اليمنيين لتسليمها لإيران ضمن مشروع خطير يهدد الهوية الوطنية
مأرب..ضبط 12 صيدلية مخالفة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها
الحوثيون يفرضون جبايات جديدة تحت مسمى “تأمين الصرف الصحي” وسط استياء شعبي واسع
تعادل السعودية والكويت 1-1 في كأس الخليج تحت 20 عاماً
الوكيل الباكري يشيد بالدور الانساني للهلال الاحمر اليمني بمأرب
محافظ حضرموت ورئيس الغرفة التجارية يناقشان ضبط أسعار السلع
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..