وزير الأوقاف يلتقي اتحاد طلاب اليمن في الأزهر ويؤكد دعم الوزارة لجهودهم وأنشطتهم
الشرطة تضبط 90 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
محافظ حضرموت يدعو الجميع لمساندة قرارات الحكومة لملامسة أوضاع المواطنين
بحيبح يترأس اجتماعين للطوارئ الصحية ومشروع التأهب والاستجابة للاوبئة
الهيئة العليا للأدوية تعلن بدء العمل بالتسعيرة الرسمية الجديدة للأدوية
الوكيل الباكري والدكتور الرمال يتفقدان المخيم الصيفي الشبابي الخامس بمأرب
الاتحاد البرلماني العربي يدعو للتحرك الفوري لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
بن ماضي يؤكد على أهمية التنسيق المتكامل بين كافة الأجهزة العسكرية والأمنية
أمين عام جامعة العربية يرحّب بخارطة الطريق الأممية للحل في ليبيا
تقرير أممي: 670 شهيدا في الضفة الغربية منذ بداية عام 2024
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..