المرصد الإعلامي لـ" التعاون الاسلامي": تسجيل 3024 جريمة إسرائيلية ضد الفلسطينيين في أسبوع
الداخلية السعودية تصدر دليلًا إرشاديًا لتسهيل أداء مناسك الحج
الجامعة العربية تؤكد موقفها الثابت بإدانة الارهاب بكافة صوره وأشكاله
نائب وزير الخارجية يترأس اجتماعاً للجنة الوطنية لشؤون اللاجئين
الجيش يحبط هجمات لمليشيات الحوثي في 4 محافظات ويكبدها خسائر فادحة
رئيس الوزراء : لن نبيع الأوهام وتخفيف معاناة المواطنين أولويتنا العاجلة
لجنة تفتيش تطلع على مستوى الخدمات الطبية بمستشفى مأرب العسكري
إصابة طفل برصاص قناصة مليشيات الحوثي في تعز
الرئيس العليمي يحيي صمود أبطال القوات المسلحة المرابطين في الجبهات
رئيس الوزراء يترأس في عدن الاجتماع الأول لمجلس الوزراء
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..