العليي: الحوثية مزيج قاتل جمع بين فاشية موسوليني ونازية هتلر وإرهاب الخميني
الصحة العالمية: أكثر من 14,800 مريض في غزة بحاجة إلى رعاية طبية عاجلة
منظمة التعاون الإسلامي تدين تصريحات نتنياهو وتُحذر من تداعياتها الخطيرة
ولي العهد السعودي يبحث هاتفياً مع الرئيس الكوري سبل تطوير العلاقات الثنائية
أعضاء مجلس الأمن يرفضون إقامة سلطة موازية في السودان
محافظ شبوة يطلع على ترتيبات تشغيل مشروع الطاقة الشمسية
محافظ لحج يضع حجر الأساس لمدينة المغتربين السكنية بمساحة 140 فدانًا
اختتام فعاليات مهرجان النخيل والتمور بوادي حضرموت
عرمان يبحث مع سفير ليبيا تعزيز مجالات التعاون
السقطري يناقش مع مؤسسة ينابيع الخير مشروع دعم وتحسين سبل العيش الصيادين
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..