إبراهيم الصلوي.. العالم اليمني الذي فك شفرة لغة المسند ونقب في لهجات العرب القديمة
رئيس الوزراء يعزي بوفاة نائب رئيس جامعة لحج
الإرياني يرحب بقرار لبنان حصر السلاح بيد الدولة ويؤكد متابعة استضافة "حزب الله" الذراع الإعلامي للحوثيين
جمرك ميناء شحن البري.. عامان من التحول المؤسسي والبنية الحديثة والشفافية
انطلاق مؤتمر الروبوتات العالمي 2025 في بكين
مصر تدين القرار الإسرائيلي إعادة احتلال قطاع غزة
السعودية تندد بأشد العبارات بقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية احتلال قطاع غزة
"العالم الإسلامي" تُدين قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي احتلال قطاعِ غزّة بالكامل
مأرب تحتضن العرس الجماعي الأول لـِ 260 عريساً وعروساً من أبناء محافظة البيضاء
محافظ شبوة يشيد بمشروع المساعدات الطارئة لإنقاذ الحياة والتعليم في عسيلان
مليون قتيل على يد إيران وأذرعها في العراق وبسببها.
610 الف قتيل في سوريا على يد ايران وحليفها وحزب الله.
420 ألف قتيل في اليمن على يد عملاء إيران.
لا يريدونك أن تبكي عليهم أو أن تغضب لمصيبتهم أو تعادي وتقاوم قاتلهم
بل يريدونك أن تحوّل المجرم الى بطل لمجرد عرض مزعوم وعملية قرصنة سخيفة.
ويرهبونك لتنسلخ من إنسانيتك فلا ترى قداسة للدم إلا في غزة، ولا ترى شهيدا يجب أن تستفز له إلا شهيدا سقط على يد الإرهاب الصهيوني..
قولاً واحدا: من لم تحركه انسانيته ودينه وعروبته على الضحايا في سوريا والعراق، وتستفزه وطنيته على أهله في اليمن المذبوحين على يد العنصرية الهاشمائيلية الفارسية الحوثية، فبكاؤه على شهداء فلسطين ليس الا النفاق بعينه.
ليس لدينا انفصام لنصفق لقاتل عنصري، رفع راية إيرانية او توشح بعلم إسرائيلي، ولا نجد في ديننا وعروبتنا ما يميز دم عن دم أو يفرق بين ضحايا مجرمين فقط لانهم حاولوا التعلق بأستار قضية مقدسة.
القضية الفلسطينية المقدسة لا يشرفها أن يتعلق بها مستثمرون وملوثون وقتله، والأقصى لن ينصره من قتل المسلمين أينما وجدهم.