السعودية تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستعمرة في الضفة
الميتمي يشيد بالتجربة التنموية التي تشهدها مقاطعة جيلين الصينية
الوالي: مهنة المحاسبة أحد أعمدة حماية المال العام وتعزيز النزاهة والشفافية
اللواء الزُبيدي يتفقد سير العمل في وزارة الإدارة المحلية
الرئيس العليمي يستقبل الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية
الهيئة الوطنية للأسرى تطالب بتحرك عاجل لإنقاذ ثلاثة مختطفين لدى الحوثيين يواجهون الإعدام
الوزير باذيب يطلع على مستجدات المشاريع الاستراتيجية بشركة تيليمن بعدن
اليمن يشارك في الاجتماع الـ 73 للمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني في المغرب
السفير العود يبحث مع مسؤول اسباني تعزيز التعاون في المجالين الزراعي والسمكي
اليابان تقدم حزمة مساعدات لليمن بقيمة 13.8 مليون دولار
تعاني اليمن منذ سنوات من تداعيات الحرب التي ٲشعلتها مليشيات الحوثي بدعم إيراني، وتفاقمت الأزمة الاقتصادية والمالية في ظل تراجع الإيرادات النفطية وتوقف التصدير بسبب استهداف منشآت النفط وٲدى ذلك إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية.
وأمس أعلنت المملكة العربية السعودية منحة اقتصادية بقيمة 1.2 مليار دولار لمواجهة التحديات الاقتصادية والمالية التي تعانيها الحكومة اليمنية، جراء استهداف مليشيا الحوثي لموانئ النفط في حضرموت وشبوة الأمر الذي أدى إلى توقف التصدير.
وفي السياق توقع إقتصاديون أن تساهم المنحة في استقرار الأسعار وتوفير الوقود والمازوت ودفع الرواتب وتحسين الخدمات الأساسية.
وأكدوا في تعليقات لـ"الثورة نت" على ضرورة تبني إجراءات متعددة لتطوير الاقتصاد اليمني وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وأن هذه المنحة السعودية لا تمثل حلاً دائماً وشاملاً للتحديات الاقتصادية والمالية في اليمن.
يقول المحلل الاقتصادي وحيد الفودعي إن هذه المنحة ليست وديعة بل هي منحة تغطي الموازنة لمدة عام، ما يعني أنها ستتجدد سنويا الى أن يستأنف تصدير النفط.
وأضاف: تحويل هذه المنحة على دفعات لحساب البنك لا يقلل من أهميتها، وستغطي صادرات النفط، بمعنى لا داعي لأن يتعذر الهامور بتوقف صادرات النفط.
وأشار المحلل الاقتصادي إلى أن هذه المنحة ستدعم النفقات (ماليا) والمزادات (نقديا)، كما ستؤثر إيجابا على سعر الصرف وسيعود الى وضعه الطبيعي، وسيستفيد منها المواطن بشكل كبير من خلال مردودها على الاقتصاد واستقرار الأسعار.
من جهته أكد الصحفي المتخصص في الشأن الاقتصادي وفيق صالح على أهمية هذه المنحة المالية التي تقدمها المملكة العربية السعودية للجمهورية اليمنية بقيمة 1.2 مليار دولار في دعم الحكومة في التزاماتها المالية وتوفير النقد الأجنبي للاستيراد.
وقال إن هذا الدعم المالي المباشر سيعمل على تحسين الأوضاع الاقتصادية والمالية للحكومة والمواطنين في اليمن، وستساعد في توفير الوقود والمازوت المخصص لتوليد محطات الكهرباء، ودفع الرواتب وتوفير الخدمات الأساسية.
ومع ذلك،يؤكد الصحفي وفيق صالح على أن هذا الدعم المالي لا يمثل حلاً دائماً وشاملاً، وأن هذا الموضوع يحتاج إلى تحركات على مختلف المستويات لإعادة تشغيل واستئناف كافة الصادرات اليمنية وحشد الدعم الخارجي وتوظيف هذه المنح المالية في بناء قدرات المؤسسات الاقتصادية في البلاد وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

اللواء الزُبيدي يتفقد سير العمل في وزارة الإدارة المحلية
الرئيس العليمي يستقبل الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية
عضو مجلس القيادة الرئاسي العرادة يلتقي قيادات فروع الأحزاب السياسية في مأرب
الإرياني ينفي شائعات إيقاف تصاريح دخول السفن إلى ميناء عدن
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعزي بوفاة المناضل حسين الحداد
العرادة يؤكد على أهمية توحيد الخطاب الإعلامي في هذه المرحلة