الإرياني يحضر معرض السيمفونيات التراثية ويؤكد أن اليمني محب للسلام وليس الاستسلام
وزير الخارجية يبحث مع نظيره المصري العلاقات الثنائية بين البلدين
الرئيس العليمي يهنئ خادم الحرمين الشريفين باليوم الوطني للمملكة
الوزير الإرياني: نكبة 21 سبتمبر تتويجاً لمخطط إيراني منظم لإسقاط الدولة اليمنية
هيئة رئاسة مجلس الشورى تؤكد على ضرورة تعزيز وحدة الصف الوطني وتوحيد مؤسسات الدولة
سوريا تستعد لإجراء أول انتخابات برلمانية في إطار المرحلة الانتقالية الجديدة
الصين تحقق إنجازات رائدة في قطاع النقل: شبكة وطنية متكاملة ضمن الخطة الخمسية الرابعة عشر (2021-2025)
مجلس البنك المركزي يثمن الدعم السعودي ويناقش تحضيرات الجولة الأولى من المحادثات مع صندوق النقد
رئيس الوزراء يستعرض مع السفير الأمريكي العلاقات الثنائية وجهود دعم الحكومة للقيام بواجباتها
منتخب الناشئين يخسر أولى مبارياته في بطولة كأس الخليج من نظيره القطري

بحث وزير المياه والبيئة المهندس توفيق الشرجبي، مع مدير مكتب منظمة الاغذية والزراعة الفاو بعدن الدكتور وليد صالح، جهود التنسيق المشتركة لمعالجة ازمة السفينة روبيمار وإجراءات تنفيذ مشروع سبل العيش في المجتمعات المحلية لمناطق المحميات الطبيعية في سقطرى وحوف وعتمة بتكلفة ١٧ مليون و٥٠٣ ألاف دولار بتمويل من مرفق البيئة العالمي.
وشدد وزير المياه البيئة، على ضرورة مساعدة الحكومة للتخلص من آثار التهديدات الكارثية البيئية الكبيرة من السفينة المنكوبة ومخاطر التلوث والتدمير الذي سيطال الثروة البحرية فضلاً على الانعكاسات السلبية المترتبة من التصعيد العسكري للمليشيات الحوثية في البحر الاحمر على الاوضاع الانسانية والاقتصادية في البلاد.
كما اكد على ضرورة حماية التنوع الحيوي في المناطق البرية والبحرية للمحميات والعناية بالتربة ومجاري السيول ونظم الري ومصايد الأسماك من خلال البرامج المساعدة.. لافتاً إلى أهمية انشاء محطات ارصادية ونظم الإنذار المبكر إلى جانب مكافحة النباتات الغازية واستزراع اشجار المنجروف وإنشاء موائل جديدة للشعاب المرجانية في المناطق البحرية التي تأثرت بفعل الاعاصير المدارية المتكررة.
وأشار وزير المياه والبيئة، إلى أهمية المشاركة الفاعلة للهيئة العامة لحماية البيئة في مختلف جوانب البرامج والأنشطة البيئة وتدريب المجتمعات المحلية للتعامل مع الحساسية البيئية للمحميات الطبيعية والعمل على تقليص قطع الأشجار وبناء المشاتل وتأهيل شجرة دم الأخوين واللبان واستبدال أشجار القات بأشجار البن واللوز لتعزيز سبل العيش للسكان في المناطق المستهدفة.