البديوي يبحث مع مجموعة البنك الدولي تعزيز الشراكة
عضو مجلس القيادة الرئاسي البحسني يعزي عبدالله العوبثاني
بن دغر يعزي في وفاة المناضل والكاتب فرج عوض طاحس
الزنداني يصل القاهرة للمشاركة في أعمال منتدى أسوان للسلم والتنمية المستدامة
وفاة وإصابة 170 شخصا في حوادث سير خلال النصف الاول من أكتوبر
اليمن يوقع على النظام الأساسي لمركز العمل لمنظمة التعاون الإسلامي
الأمم المتحدة تدعو إلى فتح جميع معابر قطاع غزة لتوسيع نطاق المساعدات
بيان من سفراء عدد من الدول الراعية للعملية السياسية في اليمن حول الاجتماع مع رئيس الوزراء
نائب وزير الخارجية يدعو إلى دعم الحكومة اليمنية لحماية الملاحة في البحر الأحمر
مركز الملك سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون مشترك لتأهيل شبكة المياه بمحافظة الجوف

صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وينبين، بأن الولايات المتحدة تتحمل المسؤولية المباشرة عن الأزمة الأوكرانية من نشأتها وحتى مرحلتها الحالية.
وقال وانغ في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة "إن الولايات المتحدة المتمسكة بعقلية الحرب الباردة، تتحمل مسؤولية لا يمكن التخلي عنها عن ظهور وتفاقم الأزمة الأوكرانية".
وأضاف المتحدث أن واشنطن تبحث عن أعداء فيما يتعلق بالأزمة الأوكرانية ولا تسعى إلى تحقيق السلام.
وأمس الخميس، قال نائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل في مؤتمر صحفي إن الصين لا تستطيع الوصول إلى علاقات أفضل مع أوروبا وفي الوقت نفسه مع مواصلة دعم روسيا، من خلال ما زعم أنه "تغذية المجمع الصناعي العسكري الروسي".
والخميس أيضا اتهم وانغ وينبين الولايات المتحدة بالنفاق بشأن مساعداتها لأوكرانيا، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تقدم مساعدة عسكرية لأوكرانيا لكنها تنتقد، في الوقت نفسه، التعاون الطبيعي بين روسيا والصين.
وكانت الولايات المتحدة قد اتهمت الصين بتزويد روسيا بالعديد من السلع ذات الاستخدام المزدوج، وهي تستخدم في الصناعات العسكرية، على الرغم من العقوبات الأمريكية على تزويد روسيا بمثل هذه المواد.
ومع ذلك اعترفت واشنطن بأن الصين لم تقدم دعما عسكريا لروسيا ولم تصدر أسلحة أو معدات عسكرية إليها.
والشهر الماضي، قالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين إن واشنطن مستعدة إذا لزم الأمر لفرض عقوبات على البنوك الصينية، بزعم أنها "تسهل توريد منتجات عسكرية إلى روسيا".
يشار إلى أن الخارجية الصينية كانت قد أعلنت مرارا أن بكين تعارض العقوبات الأمريكية الأحادية وغير القانونية، وأن الصين وروسيا لهما الحق في تطوير التعاون التجاري والاقتصادي، ولا يجوز لأي طرف آخر المطالبة بتقييد هذا التعاون.
المصدر: "نوفوستي"