وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي
السفير السنيني يلتقي ممثل الحكومة اليابانية للسلام والاستقرار الدولي
اليمن يشارك في (منتدى الواحة– OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
إجراء 60 عملية جراحية للعظام في تعز بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة
مجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة وسيادة واستقلال اليمن ويدين احتجاز ميليشيا الحوثي للموظفين الأمميين
الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة

ناقش وزير الشباب والرياضة، نايف البكري، اليوم الثلاثاء، مع رئيس أكاديمية عدن للغوص الحر، عمرو القاسمي، إمكانية تأسيس (نادي رياضي نوعي تخصصي) يُعنى برياضة الغوص، والترتيب لإقامة بطولة محلية لهواة اللعبة في بلادنا.
وخلال اللقاء الذي حضره وكيل قطاع الرياضة خالد محسن الخليفي، ووكيل الوزارة د. عزام خليفه، ووكيل قطاع التخطيط ونظم المعلومات وجدان الشعيبي، أكد الوزير البكري، على أهمية تأسيس النايد باعتباره اساسًا لتطوير الرياضات البحرية وتعزيز جاذبيتها ومكانتها، ولكي يحمل الصفة التي تؤهله لممارسة اللعبة بشكل قانوني ومنظّم.
وأثنى البكري، على الجهود التي يبذلها رئيس اكاديمية عدن للغوص الحر، وحرصه على انتشار اللعبة في عدن، بما تحتويه من أماكن بحرية رائعة تساعد على انتشار اللعبة وتطويرها، مؤكدًا دعم مشاركة القاسمي في بطولة العالم للغوص الحر، التي تُقام في شهر يوليو/ تموز المقبل، في مدينة شرم الشيخ المصرية.
بدوره استعرض وكيل الوزارة لقطاع الرياضة، رئيس الإتحادين اليمني والعربي للرياضات الماضية خالد الخليفي، لمحة عن رياضة الغوص في بلادنا وتزايد اعداد الممارسين لها، الأمر الذي يحتم وجود نادٍ نوعي يحتوي قدرات هؤلاء الشباب وينمّي قدراتهم بما يمكنهم من تمثيل بلادنا في المنافسات العربية والقارية والقادمة.
من جانبه، ثمن الدولي عمرو القاسمي، دعم واهتمام الوزارة بأبطال الرياضات المختلفة، وحرصها أن تأخذ رياضة (الغوص) شكلها القانوني والرسمي أسوة بمختلف بلدان العالم، بعد أن ظلت ممارستها في بلادنا محصورة على الاجتهادات الشخصية والمبادرات الذاتية.