الأردن يحظر جماعة الإخوان المسلمين ويصادر ممتلكاتها ويغلق مقارها
في ظل الأزمة الإنسانية.. مليشيا الحوثي تخصص ميزانية ضخمة لتخفّي كبار قادتها وعائلاتهم
تحذيرات من "إبادة ثقافية" في اليمن: ميليشيا الحوثي تواصل تفكيك الهوية اليمنية
تحذيرات من "إبادة ثقافية" في اليمن: ميليشيا الحوثي تواصل تفكيك الهوية اليمنية
السفارة اليمنية في أنقرة تدعو الجالية في إسطنبول لتوخي الحذر عقب الزلزال
الجالية اليمنية تطلق تحذيرات واسعة لأبناء الجالية في تركيا بعد الزلزال وتدعو للهدوء والتكاتف
وزير الخارجية يزور السفارة اليمنية بالقاهرة
وزير المالية يلتقي في واشنطن ممثلي إدارة الشؤون المالية في صندوق النقد الدولي
وزير المالية ومحافظ البنك المركزي يلتقيان مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى بصندوق النقد الدولي
في مناطق الخوف الحوثية: الاعتقال بالظن، والمساء حظرٌ صامت

ناقش اجتماع اللجنة الرئيسية للمراكز الصيفية الذي عقد اليوم في العاصمة المؤقتة عدن، برئاسة وزير الشباب والرياضة، رئيس اللجنة العليا، نايف صالح البكري، التصورات المقدمة من الوزارات المعنية للمراكز الصيفية في عموم المحافظات المحررة، التي تنطلق في الـ(22) من شهر يوليو القادم، تحت شعار: "من أجل بناء جيل متسلح بالوعي لمواجهة الفكر الحوثي والتطرف والإرهاب".
واستعرض الاجتماع الذي ضم عدد من وكلاء الوزارات المعنية وجامعة عدن، مهام اللجنة واختصاصاتها وفق اللائحة المنظمة للمراكز الصيفية، ومقترح إضافة وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل وجامعة عدن، إلى قوام اللجنة الرئيسية.
وخلال الاجتماع شدد البكري على أهمية استكمال كافة الترتيبات الخاصة بالمراكز الصيفية، باعتبارها معركتنا الحقيقية لتحرير العقول والتصدي لرسالة الموت والدمار والنزعة الإمامية لجماعة الحوثي الإرهابية، فضلًا عن كونها مهمة وطنية من شأنها مواجهة الفكر الحوثي الظلامي المتطرف، وتحرير العقول التي تحاول مليشيات الحوثي التشويش عليها بأفكار لا تلتق وعاداتنا وموروثاتنا وهويتنا العربية الأصيلة.
وتهدف المراكز الصيفية، إلى "تعزيز الثقافة الوطنية في نفوس النشء والشباب ومقاومة المشروع الحوثي الظلامي والحفاظ على المكتسبات الوطنية، والاستثمار الأمثل لأوقات الفراغ في الإجازة الصيفية، والارتقاء بمستوى الوعي الثقافي والفكري لدى الشباب، وتعزيز قيم التسامح وتحصينهم من الأفكار الهدامة المخالفة للدين، والمحافظة على الهوية الوطنية المرتبطة بالموروث الثقافي، والمساهمة في تنمية قدرات الشباب بما يعزز أدوارهم في التنمية، فضلًا عن الاستفادة من دور الكشافة والمرشدات في تشكيل جمال البيئة في المدارس والجامعات والأندية الثقافية والرياضية، وتعزيز دور منظمات المجتمع المدني في التنمية المجتمعية ونشر ثقافة التسامح والمحبة والسلام في المجتمع.