وزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
الإرياني: ميليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
السفير طريق يقيم أمسية دبلوماسية في أنقرة لتعزيز العلاقات اليمنية–التركية
المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: عاصفة الانتفاضات تقترب من إسقاط خامنئي
السفير السنيني يلتقي ممثل الحكومة اليابانية للسلام والاستقرار الدولي
اليمن يشارك في (منتدى الواحة– OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
إجراء 60 عملية جراحية للعظام في تعز بدعم مركز الملك سلمان للإغاثة
مجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة وسيادة واستقلال اليمن ويدين احتجاز ميليشيا الحوثي للموظفين الأمميين
الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة

فرضت الولايات المتحدة، اليوم، عقوبات على أربعة أفراد و12 كيانًا وسفينتين مرتبطين بتهريب النفط والسلع غير المشروعة لتمويل أنشطة ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني.
وطبقًا لبيان الخزانة الأمريكية الصادر اليوم الجمعة فإن هذه الشركات والعناصر الوهمية تُموّل المليشيا الحوثية من خلال مبيعات في السوق السوداء وشحنات غير مشروعة عبر موانئ يسيطر عليها الحوثيون، منتهكة بذلك العقوبات الأمريكية.
ويشمل هذا الإجراء شركات الحوثيين الواجهة وأصحابها وعملاء حوثيين رئيسيين آخرين يدرّون إيرادات كبيرة للجماعة من خلال بيع النفط والسلع الأخرى في السوق السوداء اليمنية ومن خلال المشاركة في عمليات التهريب عبر الموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون.
وفي إطار هذا الإجراء، تستهدف وزارة الخزانة أيضًا سفينتين، بالإضافة إلى مالكيهما ومشغليهما، انتهكتا العقوبات الأمريكية بتصريف مشتقات نفطية للحوثيين.
وقال نائب وزير الخزانة الأمريكي، مايكل فولكندر ، إن الحوثيين يعتمدون على سلسلة من الشركات الواجهة والوسطاء الموثوق بهم لتوليد الإيرادات سرًا، وشراء مكونات الأسلحة، وتعزيز حكمهم الإرهابي بالشراكة مع النظام الإيراني.
وأضاف: "إن إجراء اليوم- وهو الأهم حتى الآن ضد الجماعة- يؤكد التزامنا بتعطيل خطوط الأنابيب المالية والشحن التابعة للحوثيين، والتي تُمكّنهم من ممارسة سلوكهم المتهور في البحر الأحمر والمنطقة المحيطة به".
وتهدف العقوبات الأمريكية إلى ردع الدول أو الكيانات عن الانخراط في أنشطة تعتبرها الولايات المتحدة ضارة، مثل تطوير أسلحة الدمار الشامل، أو دعم الإرهاب، أو انتهاكات حقوق الإنسان.