اللجنة الرقابية بالمهرة تنفذ نزولًا ميدانيًا لمصانع مياه التحلية برئاسة وكيل أول المحافظة
محافظ المهرة يضع حجر الأساس لمشروع سند الاستثماري للأيتام والعمل الخيري بمدينة الغيضة
قيادة وزارة الدفاع تكرم طارق صالح بدرع الوزارة
وزير الخارجية يلتقي سفير الاتحاد الأوروبي ويؤكد أهمية تعزيز الضغوط لإنهاء الانقلاب
وزارة الصناعة والتجارة تدشن منصة "رصد" لتعزيز الرقابة على الأسواق بعدن
وزير الخارجية يلتقي السفير الكوري ويتسلم خطاب تهنئة بمناسبة تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين
وزارة الشباب والرياضة تكرّم منتخب الشباب وصيف بطولة الخليج الأولى لكرة القدم
وزير الخارجية يلتقي السفيرة الفرنسية لدى اليمن
وزير الدفاع يتفقد قوات العمالقة ويشيد بجاهزيتها
رئيس مجلس القيادة يستقبل القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة

ذمار – ما تزال قضية الشاب علي الشظمي، الطالب في جامعة صنعاء، تثير استياءً واسعًا بعد اعتقاله الأسبوع الماضي في نقطة النقيل بذريعة تشابه اسمه مع متهم بجريمة قتل وقعت في مدينة يريم.
ورغم تقديم أسرته كامل الوثائق الرسمية التي تؤكد هويته، بما في ذلك بطاقة الهوية وشهادات الميلاد والتعليم وإفادة العاقل بأنه من أبناء مدينة ذمار ولم يغادرها، إلا أن سلطات الحوثيين نقلته إلى سجن يريم.
الأهالي أوضحوا أن أسرة الشظمي تكبّدت نفقات باهظة تجاوزت 300 ألف ريال في محاولة لإثبات براءته، شملت استدعاء والدَي القتيل اللذين أكدا أن الشاب المعتقل ليس الغريم المطلوب، غير أن الأجهزة الأمنية رفضت الإفراج عنه، في واقعة اعتبرها ناشطون تجاوزًا صادمًا للقانون ومثالًا على العبث القضائي الذي يفاقم معاناة المواطنين.