وفاة وإصابة أكثر من 800 شخص في مأرب بسبب الحوادث المرورية خلال عام
رئيس مجلس القيادة يعزي بوفاة المناضل السفير العبادي
تأهيل فريق جمركي حول مكافحة التهريب
وزارة الأوقاف تعلن أسماء المختبرات المعتمدة لحجاج موسم 1447هـ
عضو مجلس القيادة الرئاسي المحرّمي يُعزّي في وفاة السفير محمد العبادي
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى استقلال كازاخستان
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى يوم الجمهورية في النيجر
مصلحة الجمارك تشارك في الاجتماع الـ 17 للجنة الفنية لقواعد المنشأ العربية في القاهرة
الخطوط الجوية اليمنية تعلن استئناف تشغيل رحلاتها من عدن إلى أبوظبي
تقرير حقوقي: 312 حالة اعتقال واخفاء قسري بحضرموت على يد المجلس الانتقالي
رحبت مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية، بطرد سفير الفاشية الدينية الحاكمة في إيران من أستراليا، مشيرة إلى أن المقاومة الإيرانية دعت منذ أكثر من ثلاثة عقود إلى إغلاق سفارات وممثليات الديكتاتورية الدينية ومراكزها التابعة التي ليست سوى أوكار للإرهاب والتجسس. مؤكدة أن هذا إجراء يجب أن تحذو حذوه الدول الأخرى، ولا سيما الاتحاد الأوروبي.
وأوضحت مريم رجوي، أن المهمة الأساسية للسفارات والممثليات والدبلوماسيين وعملاء نظام الملالي في الخارج، طوال العقود الأربعة الماضية، كانت تنفيذ أعمال إرهابية ضد المعارضين الإيرانيين، وتشكيل شبكات للتجسس، وسرقة التكنولوجيا، وانتهاك العقوبات الدولية.
وأضافت أن "الدبلوماسية" في نظام الملالي ليست سوى غطاء لعملياته الإرهابية وغير القانونية.
وأشارت إلى أن أسدالله أسدي، الدبلوماسي الإرهابي العامل في سفارة النظام بفيينا وناقل القنبلة والذي حُكم عليه في بلجيكا بالسجن 20 عامًا، كان قد نقل قنبلة على متن طائرة ركاب من طهران إلى أوروبا، ليقوم بتفجيرها في تجمع للمقاومة الإيرانية في يونيو 2018 بباريس، وهو ما لا يترك أي شك في الطبيعة الحقيقية لسفارات الفاشية الدينية. وكذلك الحال حين طُرد سفير النظام من ألبانيا عام 2018 لمشاركته في مؤامرة إرهابية فاشلة ضد احتفال لمجاهدي خلق في عيد النوروز، وما تلا ذلك من إغلاق سفارة النظام في تيرانا.
وذكّرت رجوي بتصريحات ظريف، وزير خارجية النظام السابق، الذي قال في تسجيل صوتي نشر في مارس 2021: "سفاراتنا لها بنية أمنية. وزارة خارجيتنا منذ تأسيسها واجهت قضايا أمنية، والأجندة التي حددت لها منذ بداية الثورة كانت سياسية ـ أمنية. وفي التسعينيات، أُغلقت دائرة الشؤون الاقتصادية بوزارة الخارجية، واستُبدلت بها دوائر إقليمية كان توجهها بالدرجة الأولى سياسيًا ـ أمنيًا".
وأكدت تقارير أجهزة حماية الدستور في ألمانيا ومؤسسات مشابهة في دول أوروبية أخرى أن معارضي النظام الإيراني، وفي مقدمتهم منظمة مجاهدي خلق الإيرانية والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وأنصارهم، كانوا دائمًا على رأس أهداف النظام خارج إيران. فقد مثّلت محاولة اغتيال الدكتور أليخو فيدال كوادراس في إسبانيا في تشرين الثاني / نوفمبر 2023، وما سبقها من عمليات اغتيال استهدفت ممثلي المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في سويسرا وإيطاليا وتركيا، إضافة إلى الهجمات الإرهابية على مكاتب المجلس ومجاهدي خلق في برلين وستوكهولم ولندن وباريس، نماذج صارخة من الإرهاب المنفلت الذي يمارسه النظام الإيراني ضد المقاومة.
وشددت المقاومة الإيرانية مجددًا على ضرورة تصنيف الحرس كمنظمة إرهابية، وإغلاق سفارات النظام وممثلياته ومراكزه الثقافية والدينية، وطرد دبلوماسييه وعملائه، ومحاكمة وطرد مرتزقة وزارة المخابرات وقوة القدس الإرهابية.
وأكدت أن ذلك لا يشكل فقط شرطًا أساسيًا لأمن اللاجئين الإيرانيين، بل يشكل الحاجة الماسة إلى مكافحة الإرهاب على الصعيد الدولي.

رئيس مجلس القيادة يعزي بوفاة المناضل السفير العبادي
وزارة الأوقاف تعلن أسماء المختبرات المعتمدة لحجاج موسم 1447هـ
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى استقلال كازاخستان
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى يوم الجمهورية في النيجر
تشييع رسمي وشعبي بمأرب لعدد من شهداء الواجب بالمنطقة العسكرية الأولى
اللواء الزبيدي يتفقد سير العمل في الجهاز المركزي للإحصاء