الرئيسية - علوم وتكنولوجيا - من سطح المكتب
من سطح المكتب
الساعة 03:00 صباحاً الثورة نت../

خاصية المزامنة في “ويندوز بلو” تستعيد زر ابدأ من جديد

تعتزم شركة “مايكروسوفت” إطلاق “ويندوز بلو” في صيف هذا العام¡ وكانت من أهم المميزات التي تشملها هي مزامنة شاشة البداية¡ التي تسمح باستيراد زر ابدأ من على حاسب آخر يعمل على نظام تشغيل “ويندوز” بإصداريه السابع والثامن.وقد اكتشف بول ثاروت¡ الكاتب في موقع WinSuperSite.com خاصية مزامنة شاشة البداية بعد تجربته لنسخة “ويندوز بلو” الم◌ْسربة على شبكة الانترنت. وذكر ثاروت أنه بإمكان مستخدمي “ويندوز بلو” مزامنة إعداداتهم المختلفة¡ مثل صور الحسابات¡ وقفل الشاشة¡ وسمات سطح المكتب¡ وتفضيلات اللغة¡ ومفضلة المتصفحات. هذا¡ وتتفاعل خاصية المزامنة Sync في متجر “ويندوز”¡ ليكون المستخدمون قادرين على مزامنة كلمة المرور الخاصة بهم¡ والتطبيقات المثبتة¡ وغيرها من الاعدادات الأخرى. ومن المتوقع إطلاق “ويندوز بلو” بحلول صيف 2013¡ في حين أول نسخة تجريبية ستصل في أواخر يونيو 2013. إنتل تكشف عن الجيل الجديد من تقنية Thunderbolt

كشفت شركة “إنتل” عن الجيل الجديد من تقنية نقل البيانات Thunderbolt الخاصة بها¡ وهي التقنية التي تضاعف من سرعة نقل البيانات عن السرعة الحالية للجيل الحالي.وأوضحت “إنتل” أن التقنية الجديدة تستطيع نقل البيانات بسرعة 20 جيجابت في الثانية أي ضعف سرعة الجيل السابق من تقنية Thunderbolt التي تقدر بسرعة 10 جيجابت فقط في الثانية.وتعد تقنية Thunderbolt الأسرع في نقل البيانات من تقنية USB التي تعد أكثر انتشارا◌ٍ في الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية¡ خاصة أن التقنية الأحدث منها USB 3.0 تصل سرعتها في نقل البيانات إلى 5 جيجابت في الثانية.وأشارت “إنتل” أن تقنية Thunderbolt الجديدة ستكون متاحة في عام 2014 المقبل¡ وهي التقنية التي أطلقت عليها الشركة اسم رمزي يدعى ” Falcon Ridge”.وسوف يدعم الجيل الجديد من تقنية Thunderbolt نقل ملفات الفيديو ذات دقة 4K¡ مما يفتح المجال أمام مصنعي أجهزة التلفاز والشاشات التي تدعم نفس الدقة إلى تزويد أجهزتهم بمنافذ نقل بيانات معتمدة على تلك التقنية.وستدعم المنافذ القائمة على الجيل الجديد من تقنية Thunderbolt الكابلات وأجهزة التوصيل العاملة على الجيل السابق من التقنية.يذكر أن تقنية Thunderbolt لم تحصد نفس الاهتمام المنصب على تقنية USB¡ وهو الأمر الذي دفع القائمون على تطوير تقنية USB إلى محاولة تطويرها للوصول إلى سرعة نقل بيانات قدرها 10 جيجابت في الثانية وهي نفس سرعة الجيل الحالي المعتمد على تقنية نقل البيانات التي تطورها “إنتل”.