البيضاء: مليشيات الحوثي تعتقل 400 مدنيا وتفجر 3 منازل في قرية حنكة آل مسعود الارياني يحذر من إبادة جماعية في قرية حنكة آل مسعود ويطالب بتدخل دولي عاجل وزير الصحة يشيد بالدور الصليب الأحمر في تبني تدخلات في المناطق الطرفية مأرب..لقاء يبحث الاستعدادات لفتح مقر بعثة الصليب الأحمر وتوسيع نشاطها الكويت والسعودية توقعان اتفاقية ترتيب شؤون حجاج دولة الكويت لحج 1446 هـ ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,565 شهيدا محافظ تعز يتفقد تنفيذ مشروع المجمع الصحي ويفتتح مكتب هيئة المواصفات طارق صالح والسفير الأمريكي يناقشان تحديات الحرب والسلام في اليمن مليشيا الحوثي تحرق وتفخخ وتنهب 22 منزلاً في قرية حنكة آل مسعود في البيضاء رئيس مجلس القيادة يلتقي رئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة
واشنطن/ (أ ف ب) – أظهرت مراجعة لوثائق استخباراتية سرية أن وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) لم تكن دائما تعلم من تستهدف في غارات طائرات الاستطلاع في باكستان وأفغانستان خلال فترة 14 شهرا على الأقل. وقامت شبكة «ان بي سي» الإخبارية الأميركية بمراجعة وثائق استخباراتية سرية تتحدث عن 114 غارة لطائرات الاستطلاع خلال فترة 14 شهرا في باكستان وأفغانستان بين 3 سبتمبر 2010م و30 أكتوبر 2011م وتتضمن المواقع وعدد القتلى والجرحى وانتماء «الإرهابيين» وما إذا كان الضحايا مقاتلين أو غير مقاتلين. وتبيøن أن واحدا من كل أربعة من الذين قتلوا في هذه الغارات في هذه الفترة صنøفوا «مقاتلين آخرين» وهو تصنيف تلجأ إليه «سي آي إيه» عندما لا تستطيع الوكالة تحديد انتماء القتلى وهو ما يثير أسئلة عن كيفية توصل الوكالة إلى استنتاج بأنهم خطر على الأمن القومي الأميركي. وأشارت الشبكة إلى أن الغموض يظهر خصوصا في غارات تنفذ لتصفية «إرهابيين» مشتبهين ويتم اختيار الأهداف بناء على سلوك المستهدفين ومساعديهم. وأشار مسؤولون سابقون رفيعو المستوى في إدارة الرئيس باراك أوباما إلى أن بعض مسؤولي البيت الأبيض كانوا قلقين من أن «سي آي إيه» ترسم صورة وردية عن نجاحاتها ومن المرجح أنها تتجاهل أو تغفل عن أخطاء عند إحصاء القتلى. وقالت «ان بي سي» إنه على الرغم من أن إدارة أوباما قالت إنها تستهدف قياديين في القاعدة وطالبان الذين يتآمرون لتنفيذ هجمات ضد الولايات المتحدة والجنود الأميركيين¡ إلاø أن المسؤولين أحيانا يكونون غير أكيدين من انتماءات «الأهداف». وأوضحت أن نصف أهداف الغارات التي تم إحصاؤها في الوثائق صنøفت على أنها من القاعدة إلاø أنه في 26 من الغارات والتي تشمل ربع الضحايا¡ وصف القتلى بأنهم «مقاتلون آخرون»¡ أو«مقاتلون أجانب».