تتواصل أعمال سفلتة المقاطع المتضررة والمتآكلة في شوارع مدينة الغيضة
«الثورة» تشارك من شنغهاي في تغطية فعاليات معرض الصين الدولي للاستيراد
شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
نائب رئيس مجلس الشورى يطلع على نشاط وزارة النقل
السفير فقيرة يشيد بدعم الأردن للحكومة والشعب اليمني بمختلف المجالات
الزعوري: أكثر من 80 % من السكان تحت خط الفقر بسبب حرب ميليشيات الحوثي
مأرب..ندوة حقوقية تدعو لتعزيز حماية الصحفيين وإطلاق سراح المختطفين
بن سفاع يثمن مواقف الكويت ودعمها للمشاريع الانسانية والتنموية في اليمن
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
اليمن يشارك في الاجتماع الـ10 للمندوبين الدائمين لدى الجامعة العربية وسفراء اللجنة السياسية والأمنية للاتحاد الأوروبي
إسطنبول/ ا ف ب – طالب محتجون مناهضون للحكومة التركية يحتلون متنزه جيزي بإسطنبول رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان بالاستقالة قبل ساعات من عودته إلى البلاد من زيارة لشمال أفريقيا.
واشتبكت الشرطة التركية مع متظاهرين قبل عودة رئيس الوزراء إلى بلد تعصف به احتجاجات مستمرة منذ أسبوع ضد قيادته.
وأفادت محطة «إن تي في» التلفزيونية الخاصة بأن شرطيا تركيا توفي متأثرا بإصابته بعد سقوط جسر قيد الإنشاء فيما كان يلاحق متظاهرين في أضنة بجنوب تركيا.
وهو أول قتيل في صفوف الشرطة منذ بدء حركة الاحتجاج في 31 مايو والتي قتل خلالها ثلاثة متظاهرين.
وفي إقليم تونجلي بشرق البلاد أقام مئات المحتجين حاجزا وألقوا حجارة على الشرطة التي ردت بإطلاق مدافع المياه¡ لكن إسطنبول التي شهدت بعضا من أعنف الاشتباكات كانت هادئة.
وتحول ما بدأ كحملة ضد إعادة تطوير متنزه في إسطنبول إلى استعراض لم يسبق له مثيل لتحدي ما يوصف بأنه تسلط أردوغان وحزبه العدالة والتنمية ذي الجذور الإسلامية.
وأطلقت الشرطة التي تدعمها عربات مدرعة الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه على محتجين يقذفون الحجارة ليلة بعد الأخرى بينما احتشد آلاف الأشخاص سلميا في الأيام القليلة الماضية في ساحة تقسيم التي بدأت منها المظاهرات.
وكان أردوغان قد غادر تركيا يوم الإثنين متحديا رافضا المحتجين الذين وصفهم بأنهم لصوص وتعهد بانتهاء الاحتجاجات في غضون أيام وهي تصريحات قال منتقدوه أنها أذكت التوترات
ودعا نائب زعيم حزب العدالة والتنمية حسين جليك أعضاء الحزب إلى عدم التوجه إلى المطار لاستقبال أردوغان لدى عودته لتجنب إثارة الاضطرابات¡ وقال: «يجب ألا يتحمل أحد عبء الذهاب لاستقبال رئيس الوزراء في هذا الموقف. رئيس الوزراء لا يحتاج إلى استعراض للقوة». وفي ساحة تقسيم بقي المحتجون على تحديهم. لكن تركيا ورغم اعترافها بالاستخدام المفرط للقوة من قبل الشرطة¡ رفضت الانتقادات لطريقة معالجتها للأزمة كما قال مصدر في وزارة الخارجية التركية لوكالة الصحافة الفرنسية.
وقال الدبلوماسي الذي رفض الكشف عن اسمه: إن وزير الخارجية أحمد داود أوغلو أبلغ نظيره الأميركي جون كيري في اتصال هاتفي أن «تركيا ليست ديمقراطية من الدرجة الثانية»¡ وداود أوغلو أخذ على الولايات المتحدة وصفها التظاهرات المتواصلة في بلاده منذ ستة أيام بأنها «وضع استثنائي»¡ معتبرا أن تظاهرات احتجاج مماثلة حصلت في بلدان أخرى بينها الولايات المتحدة التي شهدت في 2011م حركة احتجاج تحت شعار «احتلوا وول ستريت».
وأضاف المصدر: إن داود أوغلو أكد لكيري أن الحكومة التركية تجري تحقيقا حول الاستخدام المفرط للقوة من قبل بعض عناصر الشرطة. ورد الشرطة العنيف على التظاهرات أدى إلى تصعيد حركة الاحتجاج حيث انضمت إليها نقابات عمالية تمثل مئات آلاف الأشخاص.
وأفادت وسائل إعلامية تركية بأنه تم الإفراج عن العشرات من مستخدمي موقع توتير للتواصل الاجتماعي المتهمين بالتحريض على المظاهرات¡ وذلك في الوقت الذي ارتفعت فيه حصيلة القتلى جراء المظاهرات المناهضة للحكومة إلى أربعة أشخاص.
وكانت وسائل إعلام تركية ذكرت أن الشرطة التركية اعتقلت 15 أجنبيا على خلفية الاحتجاجات في البلاد¡ بينهم أفراد يحملون جوازات سفر دبلوماسية من بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا واليونان
وذكرت صحيفة «زمان» التركية أن المعتقلين يواجهون تهمة الاندساس بين المحتجين بهدف التحريض.

شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة