تتواصل أعمال سفلتة المقاطع المتضررة والمتآكلة في شوارع مدينة الغيضة
«الثورة» تشارك من شنغهاي في تغطية فعاليات معرض الصين الدولي للاستيراد
شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
نائب رئيس مجلس الشورى يطلع على نشاط وزارة النقل
السفير فقيرة يشيد بدعم الأردن للحكومة والشعب اليمني بمختلف المجالات
الزعوري: أكثر من 80 % من السكان تحت خط الفقر بسبب حرب ميليشيات الحوثي
مأرب..ندوة حقوقية تدعو لتعزيز حماية الصحفيين وإطلاق سراح المختطفين
بن سفاع يثمن مواقف الكويت ودعمها للمشاريع الانسانية والتنموية في اليمن
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
اليمن يشارك في الاجتماع الـ10 للمندوبين الدائمين لدى الجامعة العربية وسفراء اللجنة السياسية والأمنية للاتحاد الأوروبي
القاهرة/وكالات – يترقب الشارع المصري ما ستسفر عنه الأحداث يوم 30 يونيو¡ وما سيترتب على دعوة حركة «تمرد» لإسقاط الحكومة المصرية وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. لكن الوسط السياسي يشهد انقساما حول مبادرة صادرة عن عدد من أعضاء جبهة الإنقاذ الوطني (الجبهة الرئيسية للمعارضة) يتم بمقتضاها بقاء مرسي في السلطة لمدة عام آخر مقابل تعهده بإجراء انتخابات رئاسية بعد عام من الآن¡ وبدورها تتنازل المعارضة عن التظاهرات الرامية إلى إسقاطة¡ وبذلك يكمل الإخوان عامين في الحكم. وعلى الجانب الآخر¡ رفض عدد من أعضاء تيار الإسلام السياسي المبادرة¡ وأكدوا مساندتهم للرئيس مرسي حتى إكمال فترته الدستورية المقررة بأربع سنوات¡ وبعدها يتم إجراء انتخابات رئاسية¡ ووقتها يجدد الشعب ثقته في الرئيس أو يختار خلفا له بالصندوق والشرعية الانتخابية. وفي سياق ردود الفعل¡ قال وحيد عبدالمجيد عضو جبهة الإنقاذ: إن بقاء مرسي لم يعد مفيد◌ٍا للبلاد من جميع النواحي¡ وإذا كانت الدولة استطاعت الصمود لمدة عام من الحكم الإخواني فإنها بلا شك ستنهار في العام الثاني¡ وبالتالي لن يكون هناك ما يفيد بقاء الإخوان في الحكم ولن يسمح لهم الشعب بذلك. وأضاف: إن تظاهرات 30 يونيو ستكون الفيصل والتاريخ المحوري في النظم الإخواني¡ وأن المبادرة المطروحة تحمل بين طياتها شبه المؤامرة السياسية لتفتيت المعارضة وإظهارها بمظهر المربكة. من جانبه¡ ألمح أبو العز الحريري وكيل مؤسسي حزب التحالف الشعبي¡ إلى ضرورة تحديد أولويات القوى السياسية قبل انطلاق تظاهرات 30 يونيو حرص◌ٍا على توحيد صف المعارضة¡ إلى جانب الابتعاد نهائيا عن تقديم حلول للخروج من الأزمة قبل انطلاق التظاهرات¡ وبعدها يتم التفاوض حول إيجاد طريق للخروج من الأزمة سواء باستمرار مرسي لعام آخر أو بإقصائه من الحكم مع جماعتة نهائيا.. ولفت أبو العز إلى أن تقديم بدائل من جبهة الإنقاذ أو المعارضة في الوقت الحالي يعد بمثابة انهيار للصف ومغازلة للسلطة وحماية للبعض من الملاحقات القانونية والقضائية في حال فشلت التظاهرات¡ وبالطبع ستكون التهمة الإخوانية جاهزة وهي «قلب نظام الحكم». إلى ذلك¡ يرى محمد أبو حامد رئيس حزب حياة المصريين¡ أن بقاء الاخوان لمدة عام آخر يعد بمثابة تهديد وانهيار للدولة ومزيد من الأخونة¡ حتى وإن تعهد الرئيس بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة¡ لافتا إلى أن فشل الإخوان في إدارة الدولة سياسيا واقتصاديا وأمنيا جعل الشعب وقواه السياسية يرفضان بقاء هذا النظام .. وأوضح أن القوى الثورية قررت النزول يوم 30 يونيو لإنهاء حكم الإخوان وإسقاط مرسي¡ وما يحدث حاليا من تقديم مبادرات لإطالة فترة كلام عبثي ويثبت صحة عدم وجود بديل سياسي قادر أن يحل محل الاخوان.

شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة