اللجنة البرلمانية تطلع على اداء البنك المركزي والمالية والضرائب بمأرب
وكيل الداخلية يبحث مع مفوضية اللاجئين تعزيز التعاون والتنسيق المشترك
غوتيريش: الجوع يطرق كل باب في قطاع غزة
"التعاون الإسلامي": لا سيادة للاحتلال الاسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة
اللجنة الوطنية للتحقيق تلتقي فريق العقوبات التابع لمجلس الأمن الدولي
فيفا" يعتمد قائمة حكام كأس العالم تحت 20 عاماً في تشيلي 2025
البنك المركزي يوقف تراخيص 13 شركة ومنشأة صرافة مخالفة
طريق يبحث مع الخارجية التركية تطورات الأوضاع في بلادنا وتهديدات الحوثيين للملاحة الدولية
الإرياني: محافظة إب عصيّة على الكهنوت الحوثي
السلطة المحلية ومشايخ رماه وثمود يؤكدون دعمهم الكامل لتحركات الجيش في صحراء حضرموت لتعزيز الأمن

كابول/رويترز –
قالت الحكومة الأفغانية أمس إنها تنتظر “شرحا كاملا” بشأن كيفية السماح لـ حركة طالبان بفتح مكتب لها بالعاصمة القطرية الدوحة يماثل السفارة¡ وبأن ترفع فوقه علمها وتستخدم التسمية الرسمية السابقة للحركة. بدورها نفت طالبان معلومات عن احتمال إلغاء مباحثات مع الأميركيين. وأكد الناطق باسم الخارجية جنان موسازي أمس للصحفيين أن الحكومة الأفغانية ما تزال تنتظر إرسال موفد إلى الدوحة لإجراء محادثات مع مسؤولي طالبان في حال تلقت “الشرح”. وأشار موسازي إلى أن الحكومة تنتظر أيضا تطمينات تفيد بأن مكتب طالبان سيكون “لا شيء غير مكان لإجراء المحادثات”. وأعربت الحكومة الأفغانية في وقت سابق عن استيائها الشديد إثر الإعلان عن قرب إجراء مفاوضات مباشرة بين الأميركيين وطالبان عبر تعليق مفاوضاتها حول اتفاق أمني ثنائي مع واشنطن وتهديدها بمقاطعة أي محادثات مع “المتمردين” الأفغان في مكتبهم الجديد بالدوحة. وكانت قطر قد أكدت أن المكتب الذي افتتحته طالبان بالدوحة تمهيدا لإيجاد حل للنزاع بأفغانستان لا يحمل اسم “إمارة أفغانستان الإسلامية”. وقال مصدر مسؤول بالخارجية لوكالة الأنباء القطرية الرسمية: إن “المكتب الذي افتتح هو المكتب السياسي لطالبان أفغانستان في الدوحة¡ وليس المكتب السياسي لإمارة أفغانستان الإسلامية”. كما أكد علي بن فهد الهاجري (مساعد وزير الخارجية) في بيان تلاه خلال افتتاح المكتب في 18 يونيو الجاري أن نشاط المكتب السياسي لطالبان بالدوحة لن يمارس أي نشاط يتعارض مع قانون الدولة المضيفة أو القوانين الدولية. من جهتها¡ نفت طالبان أمس معلومات أوردتها صحف أميركية عن احتمال إلغاء الحركة مباحثات سلام مع الولايات المتحدة والحكومة الأفغانية.