وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية
البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا
السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
تعز..لقاء تشاوري شبابي يؤكد دعمه الكامل لتوجهات مجلس القيادة والحكومة والبنك المركزي
أبناء ذمار يؤكدون وقوفهم الكامل خلف القيادة الشرعية ودعم وإسناد المعركة الوطنية
غروندبرغ يجدد مطالبته للحوثيين بالإفراج الفوري عن موظفي الأمم المتحدة والعاملين في مجال الإغاثة
لجنة التحقيق تطلع على أوضاع النزلاء والمحتجزين بالسجن المركزي والبحث الجنائي بتعز
رئيس الأركان يشيد بجهود بناء وتأهيل القوات المسلحة للاضطلاع بواجباتها الدستورية
اللواء الزُبيدي يبحث مع السفيرة البريطانية مستجدات الأوضاع السياسية والإنسانية في اليمن
![](images/b_print.png)
بيروت/ – دعا نبيه بري رئيس مجلس النواب اللبناني¡ إلى ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة جديدة بسبب «الظروف القائمة والأزمة» التي يعيشها لبنان¡ وذلك في وقت أكدت فيه قوى 14 آذار أنها ستكون «سدا منيعا لمنع الحرب الأهلية» في البلاد. وقال بري¡ بحسب الوكالة الوطنية للأنباء الرسمية اللبنانية : إن «الظروف القائمة وما نشهده من أزمة يفترض الإسراع في تأليف الحكومة»¡ مؤكدا أنه عمل وسيعمل من أجل تسهيل مهمة تشكيل الحكومة. ونقل نواب لبنانيون عن بري قوله : إنه يشدد مرة أخرى على أهمية تفعيل وديمومة عمل المؤسسات الدستورية وفي مقدمتها مجلس النواب. من جهتها¡ أكدت قوى الرابع عشر من مارس الماضي¡ أنها «ستبقى السد المنيع من أجل الوقوف في وجه مخطط حزب الله¡ الذي يريد أن ينزلق البلد في اتجاه الحرب الأهلية…». وأكد النائب السابق فارس سعيد¡ بعد اجتماع للأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار¡ أن فريقه يؤكد حرصه على السلم الأهلي في لبنان¡ وأنه يسعى من أجل تأمين العيش المشترك والعبور إلى «الدولة الفعلية» للبنانيين. ورد القيادي في 14 مارس الماضي على اتهامات لدعم القوى اللبنانية المتحالفة للحركات السلفية¡ على غرار جماعة الشيخ أحمد الأسير. وقال في هذا السياق : إن «هذا الاتهام مردود على أصحابه¡ ونحن نقف سدا منيعا في وجه هذه الحركات». وقال : إن كل «لبنان مستهدف وكل المواطنين في لبنان مستهدفون…هناك شعور لدى البعض بالاستهداف¡ لكننا نحن اللبنانيين نستحق أن تكون لدينا دولة فعلية وجيش واحد لا جيشين¡ وأن لا يكون هناك سلاح خارج إطار الشرعية». وشدد على أن «الاستهداف ليس مذهبيا إنما هو لكل مواطن لبناني من كل المذاهب».