تتواصل أعمال سفلتة المقاطع المتضررة والمتآكلة في شوارع مدينة الغيضة
«الثورة» تشارك من شنغهاي في تغطية فعاليات معرض الصين الدولي للاستيراد
شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
نائب رئيس مجلس الشورى يطلع على نشاط وزارة النقل
السفير فقيرة يشيد بدعم الأردن للحكومة والشعب اليمني بمختلف المجالات
الزعوري: أكثر من 80 % من السكان تحت خط الفقر بسبب حرب ميليشيات الحوثي
مأرب..ندوة حقوقية تدعو لتعزيز حماية الصحفيين وإطلاق سراح المختطفين
بن سفاع يثمن مواقف الكويت ودعمها للمشاريع الانسانية والتنموية في اليمن
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
اليمن يشارك في الاجتماع الـ10 للمندوبين الدائمين لدى الجامعة العربية وسفراء اللجنة السياسية والأمنية للاتحاد الأوروبي
أيام قلائل تفصلنا عن موعد انتهاء الحوار الوطني بمخرجات اتفق عليها فرقاء السياسة بمختلف مكوناتهم ليقدم اليمنيون نموذجا فريدا في حل مشاكلهم ,وفي نفس الوقت تجاوزوا امتحانا صعبا كان أغلب المحللين يتوقعون عكس ما توصلنا إليه وهي النتيجة الأهم . ليدرك اليمنيون أن ما أنجزوه ليس بالأمر الهين لكن على الجميع أن يدرك وفي مقدمتهم الساسة والمسئولون من أعلى الهرم إلى أسفله أن مشكلة اليمن اقتصادية بامتياز ومعالجتها كفيلة بحلحلة أكثر المشاكل تعقيدا وغير ذلك هو الوهم بعينه والخسران المبين. السياسة أخذت منا الكثير – ولازالت – وكأننا لم نستفد من تجارب الماضي ونكبات الأمس القريب التي لازالت جراحها تؤلمنا إلى اليوم وربما في المستقبل القريب, فهل نعي الدروس ونعترف ونترك العناد والمكابرة ونفتح صفحة جديدة ناصعة البياض ونقاطع السياسة ولو لحين ونلتفت نحو الأهم والمفيد وهو الاقتصاد. لو أعطت الأحزاب الشيء اليسير من جهدها ووقتها وتكتيكاتها السياسية ووجهته نحو التنمية لكان حالنا أفضل وربما لم نصل إلى ما وصلنا إليه بل لكان الأمل موجودا والشباب تملأه الحيوية والنشاط بدلا من اليأس والإحباط اللذين دفعهما للانفجار والبحث عن الغد الأفضل. العيش الكريم وفرصة العمل هي ما يصبو إليهما الغالبية العظمى من أبناء هذا الشعب الصبور ودون ذلك هي من باب الكماليات وعلى صناع القرار استيعاب هذه الحقيقة جيدا والعمل على تحقيقها على أرض الواقع بعيدا عن الشعارات الجوفاء فالواقع الملموس هو شوكة الميزان ومن خلاله يتم التقييم وقياس النجاح والفشل. رد الجميل لهذا الشعب لن يتم من خلال نظام القائمة النسبية أو الكوتا ولكن من خلال تحسين معيشته وإخراجه من دائرة الفقر المدقع الذي حصد أكثر من نصف سكانه وخلق فرص العمل لشباب سيطر عليهم القهر والحرمان وقتل طاقاتهم وإبداعاتهم هذا إذا استوعب مسئولونا وساستنا الدرس وإلا فتلك مصيبة.

مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
"المواصفات والمقاييس" تناقش إقرار مواصفة قياسية وطنية تتعلق بفترات صلاحية الأغذية
مباحثات سعودية - بريطانية لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية
ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 5.5% في أغسطس
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد
ترامب ينهي جميع المفاوضات التجارية مع كندا