محافظ لحج يترأس اجتماعين لفتح مظاريف مشاريع رياضية وثقافية
انعقاد اللقاء التنسيقي الثاني بين الهيئة العامة للبحوث الزراعية والمؤسسة العامة لإكثار البذور
توقعات بطقس حار جداً في المناطق الساحلية والصحراوية وأمطار بأجزاء من المرتفعات الجبلية
محافظ شبوة يتفقد سير العمل في عدد من المشاريع الخدمية والصحية
محافظ الحديدة يدشن حملة التحصين ضد الكوليرا ويؤكد أهمية الوقاية المجتمعية
د.عطية: ميليشيا الحوثي تعبث بالاقتصاد الوطني وعلى الحكومة اتخاذ إجراءات قوية
الإرياني: العملة الحوثية المزورة جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد الوطني وتتطلب تحركاً داخلياً ودوليا
باحث يكشف عن تمثال نادر لملكة قتبانية يعرض في معارض دولية بعد تهريبه من اليمن قبل 1970
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماعاً برؤساء مجالس الآباء استعدادًا للعام الدراسي الجديد
ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنوياً من قطاع الاتصالات لتمويل حربها والإضرار باليمنيين

* يشخص رئيس مجلس غدارة شركة صافر أحمد محمد كليب هذه المشكلة التي لم تجد الدولة لها حلا بالقول : نعمل بدون تغطية أمنية “. ويضيف: هناك لواء يعمل على حمايتنا لكن التخريب مستمر والأنابيب تضرب باستمرار ووصل الأمر إلى أن يأتي أحد المخربين ليوقف الفريق الهندسي عن العمل ولا أحد يتدخل لردعه . ويوضح أحمد كليب خسائر الاعتداءات بالقول: ان هناك ما يقرب من أربع شركات بالإضافة الى صافر تستخدم الأنبوب وعندما يحصل حدث تخريب أو تفجير تحسب تكاليف هذه الفترة على الدولة وتعويض نهاية الاتفاقية بنفس الفترة على الدولة كذلك فهذه لا تحسبها الشركات بل هي دين على البلد . ومشكلتنا كما يقول رئيس شركة صافر أننا نحسب كم الكاش من الخسائر في هذا اليوم الذي يحصل فيه التخريب لكنها في الأخير تعد خسائر كبيرة متراكمة على الدولة وتأتي الشركات الأجنبية بحماية خاصة بها وتخصم تكاليفها من الرأس في نفط الكلفة . ووصل الأمر على حد تعبير كليب الى أن بعض الوسطاء يتحولون الى طرف في هذه المشكلة بالإضافة الى أن المخرب يرسل بعد اعتدائه فاكس الى الشركة يخبرهم بما أقدم عليه من تفجير للأنبوب ويتم التبليغ للجهات الأمنية ولكن لا يوجد أي ضبط لهؤلاء المعتدين . ويشير الى أن الأمور تطورت الى حد لا يتصور ولا يحتمل انه بعد عملية إصلاح الأنبوب تجده خاليا من البترول لأنهم قد شفطوه تماما أي إن النفط يسرق من الآبار في القطاع 18 ولا يحرك أحد ساكنا . مؤكدا أن الأنبوب على عمق 3 متر تحت الأرض لكنهم أحيانا يأتون بحفار أو “شيول” ويفجرون الأنبوب وهذا يستغرق وقتا كافيا لضبطهم وتوقيفهم عند حدهم .