اجتماع يناقش آلية إصدار تراخيص خاصة بالمياه والأغذية بوادي حضرموت
فعالية تكريم الرواد احتفاء بالعطاء الأدبي والثقافي للبروفسور البار وباعامر
البحسني يبحث مع القائم بأعمال السفارة الروسية مستجدات الأوضاع وتعزيز العلاقات الثنائية
الكويت تؤكد حرصها على دعم جهود العمل العربي المشترك في قضايا التنمية
"التعاون الإسلامي" تدين استمرار الابادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بغزة
الأردن يدين الدعوات التحريضية العنصرية الداعية لتفجير المسجد الأقصى
اليمن يترأس مؤتمر العمل العربي بدورته الـ 51 في القاهرة
وزارة الصناعة تتلف 2 طن من المواد الغذائية منتهية الصلاحية
الارياني يوجه نداء عاجل للمواطنين في مناطق سيطرة الحوثي (أنقذوا أبناءكم من محارق الموت)
وكيل مأرب يدشن العمل في قسم الطوارئ التوليدية بمستشفى كرى العام

* يشخص رئيس مجلس غدارة شركة صافر أحمد محمد كليب هذه المشكلة التي لم تجد الدولة لها حلا بالقول : نعمل بدون تغطية أمنية “. ويضيف: هناك لواء يعمل على حمايتنا لكن التخريب مستمر والأنابيب تضرب باستمرار ووصل الأمر إلى أن يأتي أحد المخربين ليوقف الفريق الهندسي عن العمل ولا أحد يتدخل لردعه . ويوضح أحمد كليب خسائر الاعتداءات بالقول: ان هناك ما يقرب من أربع شركات بالإضافة الى صافر تستخدم الأنبوب وعندما يحصل حدث تخريب أو تفجير تحسب تكاليف هذه الفترة على الدولة وتعويض نهاية الاتفاقية بنفس الفترة على الدولة كذلك فهذه لا تحسبها الشركات بل هي دين على البلد . ومشكلتنا كما يقول رئيس شركة صافر أننا نحسب كم الكاش من الخسائر في هذا اليوم الذي يحصل فيه التخريب لكنها في الأخير تعد خسائر كبيرة متراكمة على الدولة وتأتي الشركات الأجنبية بحماية خاصة بها وتخصم تكاليفها من الرأس في نفط الكلفة . ووصل الأمر على حد تعبير كليب الى أن بعض الوسطاء يتحولون الى طرف في هذه المشكلة بالإضافة الى أن المخرب يرسل بعد اعتدائه فاكس الى الشركة يخبرهم بما أقدم عليه من تفجير للأنبوب ويتم التبليغ للجهات الأمنية ولكن لا يوجد أي ضبط لهؤلاء المعتدين . ويشير الى أن الأمور تطورت الى حد لا يتصور ولا يحتمل انه بعد عملية إصلاح الأنبوب تجده خاليا من البترول لأنهم قد شفطوه تماما أي إن النفط يسرق من الآبار في القطاع 18 ولا يحرك أحد ساكنا . مؤكدا أن الأنبوب على عمق 3 متر تحت الأرض لكنهم أحيانا يأتون بحفار أو “شيول” ويفجرون الأنبوب وهذا يستغرق وقتا كافيا لضبطهم وتوقيفهم عند حدهم .