الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة
العرادة يلتقي في عدن رئيس مجلس القضاء ورئيس المحكمة العليا ووزير العدل
الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على 32 فرداً وكياناً و4 سفن مرتبطة بميليشيا الحوثي
طارق صالح يدشن مشروع الحقيبة المدرسية لـ26 ألف طالباً وطالبة
النائب العام يبحث مع نظيره الإماراتي تعزيز التعاون الثنائي في المجالات القانونية
الزُبيدي يزور شرطة عدن ويطّلع على سير العمل في إداراتها
بترومسيلة تعلن استكمال المرحلة الأخيرة من مشروع توسعة شبكة نقل وتصريف الطاقة بعدن
لجنة تمويل الواردات تناقش نتائج التعامل مع طلبات الاستيراد بأنواعها
الوكيل لمع يبحث مع وزير الشباب والرياضة المصري تعزيز التعاون الثنائي

* يشخص رئيس مجلس غدارة شركة صافر أحمد محمد كليب هذه المشكلة التي لم تجد الدولة لها حلا بالقول : نعمل بدون تغطية أمنية “. ويضيف: هناك لواء يعمل على حمايتنا لكن التخريب مستمر والأنابيب تضرب باستمرار ووصل الأمر إلى أن يأتي أحد المخربين ليوقف الفريق الهندسي عن العمل ولا أحد يتدخل لردعه . ويوضح أحمد كليب خسائر الاعتداءات بالقول: ان هناك ما يقرب من أربع شركات بالإضافة الى صافر تستخدم الأنبوب وعندما يحصل حدث تخريب أو تفجير تحسب تكاليف هذه الفترة على الدولة وتعويض نهاية الاتفاقية بنفس الفترة على الدولة كذلك فهذه لا تحسبها الشركات بل هي دين على البلد . ومشكلتنا كما يقول رئيس شركة صافر أننا نحسب كم الكاش من الخسائر في هذا اليوم الذي يحصل فيه التخريب لكنها في الأخير تعد خسائر كبيرة متراكمة على الدولة وتأتي الشركات الأجنبية بحماية خاصة بها وتخصم تكاليفها من الرأس في نفط الكلفة . ووصل الأمر على حد تعبير كليب الى أن بعض الوسطاء يتحولون الى طرف في هذه المشكلة بالإضافة الى أن المخرب يرسل بعد اعتدائه فاكس الى الشركة يخبرهم بما أقدم عليه من تفجير للأنبوب ويتم التبليغ للجهات الأمنية ولكن لا يوجد أي ضبط لهؤلاء المعتدين . ويشير الى أن الأمور تطورت الى حد لا يتصور ولا يحتمل انه بعد عملية إصلاح الأنبوب تجده خاليا من البترول لأنهم قد شفطوه تماما أي إن النفط يسرق من الآبار في القطاع 18 ولا يحرك أحد ساكنا . مؤكدا أن الأنبوب على عمق 3 متر تحت الأرض لكنهم أحيانا يأتون بحفار أو “شيول” ويفجرون الأنبوب وهذا يستغرق وقتا كافيا لضبطهم وتوقيفهم عند حدهم .