محافظ حضرموت يبحث مع السفير الكوري تعزيز التعاون في مختلف المجالات وضع حجر أساس مشاريع الخطة التطويرية لهيئة مستشفى الجمهورية بعدن اليمن يترأس اجتماعاً طارئاً لمجلس الجامعة العربية لبحث التهديدات الإسرائيلية ضد العراق رئيس الوزراء يؤكد احترام الحكومة للعمل النقابي ويوجه بإلغاء أي إجراءات تستهدف نشاط نقابة الصحفيين إشهار مؤسسة جرهم للإعلام والتنمية بمحافظة مأرب مركز الملك سلمان يوقع اتفاقية تعاون مشترك لتأمين المأوى للأسر المتضررة من السيول بحضرموت البديوي: الأسابيع الخليجية تعكس عمق الهوية المشتركة والوحدة بين شعوب دول المجلس محافظ الحديدة يدشن توزيع المساعدات الاندونيسية للمتضررين من السيول محافظ حضرموت يبحث مع منظمة نداء جنيف تعزيز بناء القدرات حول القانون الدولي الانساني قائد محور البيضاء يكرم خريجي الدفعة الـ12 تأهيل ضباط من منتسبي المحور واللواء ١١٧ مشاة
كشفت إحدى الجمعيات الزراعية عن استخدام بعض المزارعين في المرتفعات الجبلية المنتشرة فيها زراعة القات مبيدات إسرائيلية وصينية مهربة ومحظور استخدامها محليا ودولياþ,þ محذرة من استغلال المهربين الظروف التي تمر بها البلاد وانعكاسها على ضعف أجهزة الرقابة في الوقت الحالي لتهريب واختراق السوق اليمنية بهذه المبيدات المحرمة والخطيرة على الزراعة اليمنية وصحة المواطنينþ.þ وأكدت أن مزارعي الطماطم في اليمن لجأوا إلى استخدام أنواع المبيدات رغم علمهم ان بعضها محظور ومحرم عالميا لأنهم لم يجدوا بديلا عن استخدامه لمكافحة حشرة توتا ابسيليوتا التي أصابت محصول الطماطم في اليمن كلها وكان وراء أزمة الطماطم العام الماضي خاصة بعدما فشلت وزارة الزراعة في القضاء علي تلك الحشرةþ ولولا عناية الله لكانت زراعة الطماطم انتهت في اليمن!þ ويذكر خبراء الزراعة أن السبب وراء انتشار المبيدات الزراعية ذات السمية العالية بهذا الشكل المخيف في بلادنا يعود في حقيقة الأمر إلى غياب الوعي في أوساط بعض المسؤولين الذين منحوا صلاحية التوقيع على التصريحات الخاصة باستيراد المبيدات أو التصريح بالإفراج عنها من المنافذ الجمركية خاصة الكيماويات التي تصل إلى المنافذ بدون تصريح مسبق وبدون علم لجنة تسجيل المبيدات ومن أراد أن يتأكد فما عليه سوى القيام بزيارة خاطفة إلى حي المبيدات الكيميائية الواقع بين حي شعوب وحي مصنع الغزل والنسيج في أمانة العاصمة الذي يعج بالروائح والغازات الكيميائية السامة والخطيرة المنبعثة من المحلات والمخازن التجارية المنتشرة بكثافة على جانبي الحي الذي أصبح يطلق عليه بشارع المبيدات.