الارياني يرحب بأكبر حزمة عقوبات أمريكية ضد ميليشيا الحوثي ويدعو المجتمع الدولي لتجفيف منابع تمويلها
أمين عام محلي المهرة يلتقي وفد الـUNDP لمناقشة المشاريع التنموية في المحافظة
العرادة يلتقي في عدن رئيس مجلس القضاء ورئيس المحكمة العليا ووزير العدل
الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على 32 فرداً وكياناً و4 سفن مرتبطة بميليشيا الحوثي
طارق صالح يدشن مشروع الحقيبة المدرسية لـ26 ألف طالباً وطالبة
النائب العام يبحث مع نظيره الإماراتي تعزيز التعاون الثنائي في المجالات القانونية
الزُبيدي يزور شرطة عدن ويطّلع على سير العمل في إداراتها
بترومسيلة تعلن استكمال المرحلة الأخيرة من مشروع توسعة شبكة نقل وتصريف الطاقة بعدن
لجنة تمويل الواردات تناقش نتائج التعامل مع طلبات الاستيراد بأنواعها
الوكيل لمع يبحث مع وزير الشباب والرياضة المصري تعزيز التعاون الثنائي

كشفت إحدى الجمعيات الزراعية عن استخدام بعض المزارعين في المرتفعات الجبلية المنتشرة فيها زراعة القات مبيدات إسرائيلية وصينية مهربة ومحظور استخدامها محليا ودولياþ,þ محذرة من استغلال المهربين الظروف التي تمر بها البلاد وانعكاسها على ضعف أجهزة الرقابة في الوقت الحالي لتهريب واختراق السوق اليمنية بهذه المبيدات المحرمة والخطيرة على الزراعة اليمنية وصحة المواطنينþ.þ وأكدت أن مزارعي الطماطم في اليمن لجأوا إلى استخدام أنواع المبيدات رغم علمهم ان بعضها محظور ومحرم عالميا لأنهم لم يجدوا بديلا عن استخدامه لمكافحة حشرة توتا ابسيليوتا التي أصابت محصول الطماطم في اليمن كلها وكان وراء أزمة الطماطم العام الماضي خاصة بعدما فشلت وزارة الزراعة في القضاء علي تلك الحشرةþ ولولا عناية الله لكانت زراعة الطماطم انتهت في اليمن!þ ويذكر خبراء الزراعة أن السبب وراء انتشار المبيدات الزراعية ذات السمية العالية بهذا الشكل المخيف في بلادنا يعود في حقيقة الأمر إلى غياب الوعي في أوساط بعض المسؤولين الذين منحوا صلاحية التوقيع على التصريحات الخاصة باستيراد المبيدات أو التصريح بالإفراج عنها من المنافذ الجمركية خاصة الكيماويات التي تصل إلى المنافذ بدون تصريح مسبق وبدون علم لجنة تسجيل المبيدات ومن أراد أن يتأكد فما عليه سوى القيام بزيارة خاطفة إلى حي المبيدات الكيميائية الواقع بين حي شعوب وحي مصنع الغزل والنسيج في أمانة العاصمة الذي يعج بالروائح والغازات الكيميائية السامة والخطيرة المنبعثة من المحلات والمخازن التجارية المنتشرة بكثافة على جانبي الحي الذي أصبح يطلق عليه بشارع المبيدات.