الوزير الإرياني: الحرس الثوري الإيراني ينقل آلاف المقاتلين الطائفيين إلى مناطق سيطرة الحوثي
اولمبياد باريس: منتخب العراق يخسر امام نظيره الارجنتيني بثلاثة اهداف مقابل هدف
الأونروا: مقتل 199 موظفاً أممياً منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 39258 شهيدا و90589 مصابا
إقامة العرس الجماعي الأول لـ 100 عريس وعروسة في روكب بالمكلا
الارياني يحذر من اقدام الحرس الثوري الإيراني على نقل مليشياته الطائفية العابرة للحدود لمناطق سيطرة المليشيا الحوثية
تشييع جثمان الشهيد العقيد علي الشحري بمدينة مأرب
رئيس مجلس القيادة وعضوا المجلس عبدالله العليمي وعثمان مجلي يصلون المكلا
جهود حثيثة لسفارة بلادنا في أثيوبيا تعيد فتح باب التأشيرات لليمنيين
لاعبو اليمن يرفعون العلم في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)
![](images/b_print.png)
كشفت إحدى الجمعيات الزراعية عن استخدام بعض المزارعين في المرتفعات الجبلية المنتشرة فيها زراعة القات مبيدات إسرائيلية وصينية مهربة ومحظور استخدامها محليا ودولياþ,þ محذرة من استغلال المهربين الظروف التي تمر بها البلاد وانعكاسها على ضعف أجهزة الرقابة في الوقت الحالي لتهريب واختراق السوق اليمنية بهذه المبيدات المحرمة والخطيرة على الزراعة اليمنية وصحة المواطنينþ.þ وأكدت أن مزارعي الطماطم في اليمن لجأوا إلى استخدام أنواع المبيدات رغم علمهم ان بعضها محظور ومحرم عالميا لأنهم لم يجدوا بديلا عن استخدامه لمكافحة حشرة توتا ابسيليوتا التي أصابت محصول الطماطم في اليمن كلها وكان وراء أزمة الطماطم العام الماضي خاصة بعدما فشلت وزارة الزراعة في القضاء علي تلك الحشرةþ ولولا عناية الله لكانت زراعة الطماطم انتهت في اليمن!þ ويذكر خبراء الزراعة أن السبب وراء انتشار المبيدات الزراعية ذات السمية العالية بهذا الشكل المخيف في بلادنا يعود في حقيقة الأمر إلى غياب الوعي في أوساط بعض المسؤولين الذين منحوا صلاحية التوقيع على التصريحات الخاصة باستيراد المبيدات أو التصريح بالإفراج عنها من المنافذ الجمركية خاصة الكيماويات التي تصل إلى المنافذ بدون تصريح مسبق وبدون علم لجنة تسجيل المبيدات ومن أراد أن يتأكد فما عليه سوى القيام بزيارة خاطفة إلى حي المبيدات الكيميائية الواقع بين حي شعوب وحي مصنع الغزل والنسيج في أمانة العاصمة الذي يعج بالروائح والغازات الكيميائية السامة والخطيرة المنبعثة من المحلات والمخازن التجارية المنتشرة بكثافة على جانبي الحي الذي أصبح يطلق عليه بشارع المبيدات.