عبر الرئيس العليمي عن أمله بأن تمثل اجتماعات هيئة التشاور والمصالحة نقلة مهمة في مسار التحالف الوطني العريض ضد المشروع الامامي الايراني التدميري.

وجه الرئيس العليمي التحية للشهداء، والجرحى، والقادة الأحياء الذين يتصدرون الصفوف ذودا عن "وطننا، وهويتنا، وارثنا الحضاري العريق".

وجه الرئيس العليمي التحية إلى كل المحافظات "وأبناء شعبنا المقاوم والرافض لذلك المشروع الدخيل على بلادنا، ومنطقتنا".

وجه الرئيس العليمي كل التحايا إلى الشعب الصابر، وراء قضبان المليشيا الارهابية، وفي مخيمات النزوح، وبلدان الشتات، وإلى المثقفين والصحفيين، والنشطاء الذين يتصدون على جبهة الوعي لخطاب التضليل، والموت، والخراب.

الرئيس العليمي: هذا الخطاب يمثل مناسبة أيضا للإقرار، والانصاف، والاعتزاز بدور القوى الوطنية الحاملة للقضية الجنوبية، التي توحدت تحت لوائها كتائب المقاومة الباسلة، لدحر المليشيا الغازية، وردع اطماعها، ومغامراتها الطائشة.

الرئيس العليمي: اعتداءات المليشيا وحصارها الحاقد على مارب، وتعز، والضالع، ولحج، وغيرها من المحافظات، "تعنينا جميعا، وسنتداعى لها بردع جماعي حازم، في حال استمرار تعنتها، واستنفاد كافة المساعي لدفعها نحو خيار السلام العادل والمستدام.

الرئيس العليمي: خلال الفترة المقبلة ستزداد اجتماعاتنا التشاورية على هذا النحو البناء بين مستويات الحكم المختلفة، في هذه المدينة الوفية، وكافة المحافظات المحررة".

الرئيس العليمي: سنجتمع في نهاية المطاف بعون الله على أرض صنعاء، نصرة لأهلنا المقهورين هناك تحت نير المليشيا، ووفاء بوعد السلام، وإنهاء الانقلاب، وإعادة الاعتبار للهوية الوطنية، وترسيخ انتماء بلدنا وشعبنا إلى حاضنته العربية.

جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي الترحيب بالجهود السعودية والاقليمية والدولية لإحياء العملية السياسية وإنهاء انقلاب المليشيا الحوثية الارهابية المدعومة من النظام الايراني

أكد الرئيس العليمي أن "أي اتفاق أو خارطة طريق ستكون بين الحكومة الشرعية والانقلابيين.

ذكّر الرئيس العليمي بنهج مليشيا الحوثي إزاء جهود السلام وانتهاكاتهم الفظيعة لحقوق الانسان التي تجاوزت فيها "كل القيم التي عرفها الشعب اليمني على مر التاريخ"،

الرئيس العليمي: الحوثيون "لن ينضجوا سياسياً إلا بتخليهم عن الاصطفاء الإلهي لحكم البشر ومشروع ‎إيران التوسعي في المنطقة".

أشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى أهمية إدراك أن الحوثيين أقلية "ولن يحصلوا على صوت واحد لو أجريت اليوم انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة".

أشاد الرئيس العليمي بدور تحالف دعم الشرعية في ردع المشروع الايراني التوسعي، والحيلولة دون سيطرة المليشيا الحوثية على كامل البلاد، ومنع انزلاق اليمن إلى السيناريو الصومالي.

نوه الرئيس العليمي بالمتغيرات الدولية المهمة لصالح القضية اليمنية الشاملة، بما في ذلك الموقف الأوروبي من ‎إيران.

رئيس مجلس القيادة الرئاسي: الابقاء على رحلات مطار صنعاء، ووقف النار حتى مع رفض المليشيا تجديد الهدنة، هو "مكسب للحكومة التي تراعي شعبها... فنحن حكومة كل اليمنيين".

رئيس مجلس القيادة الرئاسي: قوات درع الوطن، هي "قوة احتياطية ستنفذ أي مهام يتم توجيهها من مجلس القيادة الرئاسي" ولن تؤدي أي مهام بدلا عن قوات اخرى،

أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي الالتزام بحل القضية الجنوبية باعتبارها قضية وطنية عادلة.

رئيس الوزراء معين عبدالملك في مقابلة تلفزيونية مع قناة الحرة: جهود تجديد الهدنة الأممية اصطدمت بتعنت مليشيا الحوثي منذ أكتوبر الماضي

رئيس الوزراء: أي حلول غير منطقية وواقعية قد تدفع إلى مزيد من التأزم وأنصاف الحلول لا يمكن أن تصل باليمن إلى أي حلول مستدامة للسلام.