رئيس الوزراء يرأس لجنة إعداد موازنات الدولة للعام المالي 2026 بعضوية 23 مسؤولاً
وزير الخارجية يشيد بالمواقف الروسية الداعمة لوحدة وأمن واستقرار اليمن
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بإيقاف تراخيص عدد من شركات ومنشآت الصرافة المخالفة
اختتام المشروع الطبي التطوعي لجراحة وقسطرة القلب في محافظة عدن
مركز الملك سلمان يوزّع مساعدات إيوائية طارئة للأسر المتضررة من الحرائق بمأرب
البنك المركزي يوقف تراخيص 10 شركات ومنشآت صرافة مخالفة
اليمن يشارك في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين
تخرج الدفعة الثالثة من مراقبي عمليات حفظ السلام بعدن
وزير الخارجية يبحث مع نظيره الجيبوتي آفاق تطوير التعاون المشترك
وفاة طفلة وامرأة مسنة بسبب المجاعة في حجة الواقعة تحت سيطرة الميليشيا الحوثية

قال وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد إنه "لولا التدخل الإيراني في اليمن، لرأينا الأزمة اليمنية منتهية منذ وقت طويل بخسائر أقل وأيضا وضع مستقر لأشقائنا في اليمن".
وأعرب وزير الخارجية الإماراتي في لقاء مع قناة سكاي نيوز عن أمله أن تغير إيران من نهجها ، وأن تكون هناك عقول ترغب في الاستقرار في إيران والمنطقة.
وقال إنه يعتقد أن إيران يمكن أن تكون شريكا للمنطقة وتقدم خدمة لمواطنيها لو نهجت نهجا يركز على التنمية والسلام والاستقرار بدلا من نشر الفوضى في المنطقة.
وعن المفاوضات اليمنية المرتقبة أكد وزير الخارجية الإماراتي، أن المفاوضات تعد خطوة أولى على طريق الحل السياسي بين الشرعية والمتمردين، شريطة أن تتحلى ميليشيات الحوثي بالجدية اللازمة لحل الأزمة.
وقال الشيخ عبدالله بن زايد في مقابلة خاصة مع "سكاي نيوز عربية"، إن تحالف دعم الشرعية في اليمن يعمل بجهد منذ اليوم الأول على إنعاش الحوار السياسي اليمني، وأن أي حل يحتاج لأن يكون مبنيا على أسس سياسية.
وأضاف "نعمل بجهود مخلصة لتهيئة هذه الأجواء المناسبة، لكنها تحتاج إطارا يمنيا مدعوما من دول الإقليم ومن الأمم المتحدة التي ندعم جهودها ونعتقد أن المبعوث الدولي يقوم بجهد بارز في ذلك".
وتابع: "نتطلع إلى محادثات ستوكهولم، قد لا تكون الجولة النهائية لهذه المفاوضات، لكن نأمل أن تكون أساساً لمفاوضات أكثر جدية من طرف الحوثي إذا كان جديا في حل الأزمة اليمنية".
وقال الشيخ عبدالله بن زايد، إن موقف تحالف دعم الشرعية، هو الدفاع عن حقوق اليمنيين وحمايتهم وتقديم أفضل السبل للمعيشة.
وأوضح: "في نهاية الأمر القضية اليمنية أو أي قضية في العالم يجب أن تحل على طاولة المفاوضات، أي مسعى إقليمي أو دولي هو لتهيئة البيئة المناسبة لإعطاء عناصر الحوار للوصول إلى الغاية المطلوبة.