الرئيسية - صحف - أبرز ما جاء في حوار الأمير محمد بن سلمان مع "الشرق الأوسط" عن الشأن اليمني (عناوين)
أبرز ما جاء في حوار الأمير محمد بن سلمان مع "الشرق الأوسط" عن الشأن اليمني (عناوين)
الساعة 07:39 مساءً الثورة نت/ إدارة الأخبار

 

نشرت صحيفة الشرق الأوسط الصادرة في لندن اليوم الأحد حواراً مطولاً مع ولي العهد بالمملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان تطرق إلى الكثير من القضايا منها دور تحالف دعم الشرعية في اليمن.
"الثورة نت" يلخص في عناوين أبرز ماجاء في حوار الأمير محمد بن سلمان عن الشأن اليمني:

- موقف التحالف لدعم الشرعية في اليمن واضح في تأييد جهود التوصل لحل سياسي وفق المرجعيات الثلاث.

- لن تقبل المملكة استمرار الميليشيا وبقاءها خارج مؤسسات الدولة، وسعياً لهذا الهدف النهائي، سنواصل عملياتنا ودعمنا للشعب اليمني.

- هدفنا ليس تحرير اليمن من الميليشيا الإيرانية، وإنما تحقيق الرخاء والاستقرار والازدهار لكل أبناء اليمن.

- عمليات التحالف بدأت بعد أن استنفد المجتمع الدولي كل الحلول السياسية بين الأطراف اليمنية والميليشيا الحوثية.

- المملكة هي التي قدمت المبادرة الخليجية وعملت على تحقيق انتقال سياسي سلمي في اليمن في العام 2011، ودعمت الحوار الوطني.

- المملكة العربية السعودية قدمت أكثر من 7 مليارات دولار دعماً اقتصادياً وتنموياً لليمن بين أعوام 2012 و 2014.

- جهود المملكة منذ عام 2011 تهدف إلى تحقيق انتقال سياسي سلس في اليمن بما يحافظ على استقلاله وسيادته وتماسك مؤسساته السياسية والأمنية.

- الأطراف اليمنية وقعت في الرياض على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، وشارك الجميع بما فيهم الحوثيون في الحوار الوطني اليمني الشامل.

- إيران وبكل أسف قامت من خلال الميليشيا التابعة لها بتعطيل المسار السياسي في اليمن، والبدء باحتلال المدن اليمنية والاستيلاء على مقدرات الدولة اليمنية.

- المملكة أعطت كل الفرص لمعالجة الوضع بشكل سلمي، لكن إيران كانت تراهن على سياسة فرض أمر واقع عبر السلاح في الدول العربية.

- للأسف لم يتصد المجتمع الدولي لنهج إيران التوسعي والطائفي، ولذلك استمرت عبر ميليشياتها في محاولة بسط سيطرتها على اليمن.

- الشعب اليمني وقف هو وقيادته موقفاً تاريخياً أمام التدخل الإيراني، ولم نتأخر مع أشقائنا في التحالف في حماية اليمن وشعبه، وحماية أمننا الوطني.

- لا يمكن أن نقبل في المملكة بوجود ميليشيا خارج مؤسسات الدولة على حدودنا.

- دعمنا كل الجهود للتوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية، لكن للأسف ميليشيا الحوثي تقدم أجندة إيران على مصالح اليمن وشعبه الكريم.

- الهجوم الحوثي الإرهابي على المنشآت النفطية ومطار نجران، وتبجح القيادات الحوثية في تبنيه يثبت مرة أخرى أن هذه الميليشيا لا تأبه بمصالح الشعب اليمني.

- أفعال المليشيا الحوثية تعكس أولويات طهران واحتياجاتها، وليس صنعاء، وهي لا تأبه بأي مسار سياسي لحل الأزمة اليمنية.