اللجنة الوطنية للتحقيق تلتقي فريق العقوبات التابع لمجلس الأمن الدولي
فيفا" يعتمد قائمة حكام كأس العالم تحت 20 عاماً في تشيلي 2025
البنك المركزي يوقف تراخيص 13 شركة ومنشأة صرافة مخالفة
طريق يبحث مع الخارجية التركية تطورات الأوضاع في بلادنا وتهديدات الحوثيين للملاحة الدولية
الإرياني: محافظة إب عصيّة على الكهنوت الحوثي
السلطة المحلية ومشايخ رماه وثمود يؤكدون دعمهم الكامل لتحركات الجيش في صحراء حضرموت لتعزيز الأمن
موافقة رسمية: مصر تفتح أبواب مدارسها الحكومية والخاصة للطلبة اليمنيين
المحرّمي يؤكد أهمية إيجاد استراتيجية مستدامة لاستئناف التعليم وضمان حقوق المعلمين
مأرب تحتضن حفل إشهار الإصدار الرابع للكاتب عبدالمجيد الخضمي
ورشة تعريفية في عدن حول الاعتماد الأكاديمي والتقييم الدوري لمؤسسات التعليم العالي

كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، سبب اختيار النجم المصري، محمد صلاح، أفضل لاعب في بطولة كأس العالم للأندية، التي اختتمت مؤخرا في قطر وتوج ليفربول بلقبها.
ونشر "الفيفا" بيانا عبر موقعه الرسمي، أوضح فيه سبب اختيار صلاح كأفضل لاعب في مونديال الأندية 2019، على حساب العديد من النجوم الآخرين في فريقه، على غرار البرازيلي فيرمينو، والسنغالي ساديو ماني.
وجاء في بيان "الفيفا": "بعد نهائي كأس العالم للأندية الذي فاز به ليفربول بهدف يتيم على فلامينغو، اختارت مجموعة الدراسات الفنية في الفيفا محمد صلاح (مهاجم ليفربول) كأفضل لاعب في البطولة، وبذلك أحرز جائزة الكرة الذهبية تقديرا لأدائه المتميز في البطولة".
وعن سبب منحه الجائزة، أوضح "الفيفا": "كان محمد صلاح خطيرا جدا في هجوم ليفربول خلال البطولة، حيث كان حاسما في اللقاء الأول، كما قدم كرة بينية على طبق لزميله نابي كايتا الذي سجل هدف التقدم لفريقه، في لقطة برهن فيها نجم المنتخب المصري أنه ليس هدافا فقط، بل قادر على تقديم الكرات لزملائه من أجل التسجيل".
وأضاف البيان: "كما تميز صلاح بسرعته الكبيرة وبخطورته أمام المرمى وكان سما قاتلا في دفاع الخصوم، فغيابه عن التهديف في هذه البطولة لم يحرمه من شرف الفوز بالكرة الذهبية للبطولة، لأن صلاح أظهر علو كعبه في المواجهتين".
وأثار منح صلاح، جائزة أفضل لاعب في مونديال الأندية، جدلا واسعا، حيث رأى الكثير من النقاد الرياضيين وعشاق كرة القدم، أن النجم المصري لا يستحق تلك الجائزة، خاصة مع تألق زميليه في الفريق، ماني، وفيرمينو، وعلى وجه الخصوص هذا الأخير، الذي سجل هدف فوز ليفربول (2-1) على مونتيري في الدور نصف النهائي، وهدف الفوز (1-0) على فلامينغو في المباراة النهائية 2-1.