بينهم عناصر خلايا حوثية.. الأجهزة الأمنية تضبط أكثر من 1500 متهم ومشتبه به في جرائم جنائية خلال شهر
الإرياني: حملات المداهمة والاختطافات الحوثية لكفاءات أكاديمية ومهنية في إب تكشف حالة الرعب التي تعيشها
مأرب تحتضن مجلس عزاء مهيب للعلامة الشهيد الشيخ صالح حنتوس رمز مقاومة الكهنوت
ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 57338 شهيدا و135957 مصابا
قوات الجيش تحبط هجوما للمليشيات الحوثية في البقع بصعدة
الرئيس العليمي يهنئ بذكرى استقلال فنزويلا
وزير الصحة يوقّع إستراتيجية زيادة الإقبال على التطعيم ويلتقي مدير منظمة "ميد جلوبل"
عدن: بدء تأهيل 280 متطوعة لدعم حملة التحصين ضد شلل الأطفال
تدشين اليوم الحقلي لحصاد السمسم بمارب والوكيل مفتاح يكشف عن توجه لتوسيع زراعة هذا المحصول
اجتماع يناقش قضايا الابتعاث الخارجي في وزارة الصحة وبحيبح يؤكد أهمية الشفافية والعدالة

تمكنت الفيديوهات المسربة، عن جرائم عناصر ميليشيات الحوثي في مناطق سيطرتهم، من كسر حاجز الخوف لدى أبناء تلك المناطق الذين يعانون الأمرّين منذ عام 2014، وفقاً لنشطاء يمنيين على مواقع التواصل، مشيرين إلى أن فيديو الشاب عبدالله الأغبري، الذي تعرّض لعملية تعذيب وحشية على يد قيادي حوثي وعدد من عناصره ما أدى إلى وفاته، شكّل نقطة انطلاقة لثورات غاضبة ضد الحوثيين.
وذكر النشاط اليمني، عابد الواسعي، في تصريح لـ«الإمارات اليوم»، أن فيديوهات جرائم الحوثيين بحق المدنيين، شكّلت نافذة للتعبير عن رفضهم وسخطهم من الميليشيات التي تساند وتدعم بطرق مختلفة ارتكاب تلك الجرائم.
وشهدت صنعاء ومدن أخرى، مثل تعز وإب، تظاهرات احتجاجية ومطالبة بإنزال أشد العقاب بحق الجناة الذين شاركوا في تعذيب وقتل الأغبري.
من جانبه، أكد الناشط والمحامي اليمني، عادل عبدالرحمن الحميري، أن قضية الأغبري تمثل انطلاقة نحو ثورات شعبية ستخرج في مناطق عدة ضد الميليشيات، وأنها كسرت حاجز الخوف لدى اليمنيين.
الإمارات اليوم