البحسني يؤكد نجاح أهداف مشروع التمرين العسكري لقوات النخبة الحضرمية وأمن ساحل حضرموت محافظ البنك المركزي يدعو إلى تعزيز التعاون من أجل تحقيق شمول مالي متاح للجميع الارياني يستعرض مع مسؤول بالخارجية الالمانية تطورات الاوضاع في اليمن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى "34356" شهيدًا وزارة الحج السعودية تحذر من شركات الحج الوهمية وتؤكد أنه لا حج إلا بتأشيرة حج رئيس مجلس النواب يشارك في أعمال المؤتمر الخامس لرابطة برلمانيون لأجل القدس الارياني يناشد مشائخ ووجهاء واعيان إب التكاتف والتلاحم والوقوف موقف مشرف في مواجهة الإرهاب الحوثي شمر يلتقي رئيس دائرة الشرق الأوسط وافريقيا في الخارجية البلغارية رئيس مجلس القيادة الرئاسي يهنئ باليوم الوطني التنزاني رئيس مجلس القيادة الرئاسي يهنئ بيوم الحرية لجمهورية جنوب افريقيا
توقفت أكثر من ألفي مدرسة عن العمل في اليمن، إما بسبب استخدامها من ميليشيا الحوثي مخازن للأسلحة، أو لاستخدامها في إيواء العائلات النازحة من القتال، بفعل تصعيد ميليشيا الحوثي، واستمرار رفضها لخطة السلام المقترحة من الأمم المتحدة.
وذكرت منظمة الهجرة الدولية، في تحديثها الأسبوعي عن حالة النزوح الداخلية في البلاد، أن أكثر من ألفي مدرسة في اليمن، أصبحت غير صالحة للاستخدام، بسبب النزاع، إما لأنها تضررت أو احتلت من قبل الجماعات المسلحة، أو استخدمت لإيواء العائلات النازحة.
وأكدت تقارير موثقة لمنظمات محلية وأخرى حكومية، أن ميليشيا الحوثي لا تزال تحتل عدداً من المدارس، كما تسببت في تدمير أعداد أخرى من المدارس، لاستخدامها كمخازن للأسلحة، وتم استهدافها لهذا الغرض.
وفي السياق، ذكرت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، أن نحو 200 أسرة جديدة نزحت من مديرية رغوان في شمال غرب محافظة مأرب، بسبب قصف الحوثيين لمخيمات النازحين هناك، وهي المديرية التي تضم أكثر من عشرين ألف نازح، كانوا فروا إليها من تصاعد القتال في مديرية مجزر ومحافظة الجوف.
الوحدة في تقريرها الجديد، قالت إن المديرية شهدت مؤخراً موجة نزوح جديدة، نحو مركز المحافظة ومديريات الوادي وصرواح، بالتزامن مع استهداف المخيمات الواقعة في المديرية من قبل ميليشيا الحوثي بالصواريخ. حيث نزحت 196 أسرة، أي نحو ألف و372 فرداً، من مناطق سكنهم أو نزوحهم إلى مناطق أخرى، ومن هؤلاء 96 أسرة نزحت داخلياً إلى منطقة «الغر» في مديرية رغوان نفسها، فيما نزحت 61 أسرة إلى مديرية الوادي، فيما توزعت بقية الأسر على مناطق أخرى.