برنامج التواصل مع علماء اليمن ينظم ندوة علمية عن مواجهة المشروع الطائفي الحوثي
التمكين الثقافي والقضاء على الفقر: طريق نهضة الريف الصيني من "بيع المنتجات" إلى "بيع الثقافة"
الشرجبي يبحث مع البنك الدولي تعزيز الشراكة في قضايا المناخ وقطاع المياه
المخلافي يؤكد أهمية الحفاظ على المعالم التاريخية الأثرية والسياحية باتعز
اللجنة العليا للتحقيق في حادثة العرقوب تختتم أعمالها وتقر عدداً من الإجراءات
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 69,185 شهيدا
انطلاق اعمال المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية في القاهرة
اليمن يشارك في الدورة الـ 41 لمجلس وزراء العدل العرب بالقاهرة
رئيس الوزراء يستعرض مع السفيرة البريطانية مستجدات التعاون الثنائي وتطورات الأوضاع
بحيبح: التغيرات المناخية تُشكل تهديداً مباشراً للصحة العامة في اليمن
كشفت خطوة البنك المركزي اليمني بتحريك الريال الجمركي لمستوردي السلع غير الأساسية ، واحدة من أكثر الأكاذيب الحوثية ترديداً منذ العام 2015 لتبرير رفضها الجنوح للسلام، وإقناع المواطنين في المحافظات الخاضعة لها بالرضوخ للأزمات الناجمة عن انقلابها وسيطرتها على مؤسسات الدولة.
وأعلنت مليشيا الحوثي أمس على لسان القيادي فيها محمد علي الحوثي عن إجراءات جديدة لاستيراد السلع والبضائع عبر ميناء الحديدة، وتعليق الإجراءات السابقة، ردا على قرار البنك المركزي بتحريك الريال الجمركي، في اعتراف هو الأول من نوعه بأكذوبة الحصار وإغلاق ميناء الحديدة من قبل الأمم المتحدة.

و على مدى ست سنوات رفضت مليشيا الحوثي - بشكل متكرر - مبادرات السلام التي يقودها المجتمع الدولي وآخرها المبادرة السعودية للتوقف عن الحرب، واستمرت في شن الحروب على المحافظات اليمنية، وقصف المدنيين في اليمن والسعودية بالصواريخ البالستية والطائرات المفخخة، تحت لافتة مواجهة الحصار وإغلاق ميناء الحديدة.

ومؤخرا أفشلت مليشيا الحوثي الإرهابية جهود سلطنة عمان لإيقاف الحرب، بعد أن أرسلت وفدا إلى صنعاء قابل زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي ورئيس المجلس السياسي مهدي المشاط.
ووفق قناة الميادين الإيرانية فإن الحوثي والمشاط اشترطا على الوفد العماني فتح "ميناء الحديدة وضمان تدفّق السلع والخدمات إليه، كمبادرة حسن نية وخطوة تمهيدية للوصول إلى وقف دائم وشامل لإطلاق النار والدخول في مفاوضات جادة".
وتسببت أكذوبة إغلاق ميناء الحديدة في إفشال جهود اثنين من مبعوثي الأمم المتحدة هما اسماعيل ولد الشيخ، ومارتن غريفيث لإيقاف الحرب، وجعلت منها عائقاً أمام أي تحرك لإيقاف الحرب، فضلا عن أنها ظلت شماعة لنهبها مرتبات موظفي الدولة منذ العام 2016 وحتى اليوم.
وتعليقا على اعتراف محمد علي الحوثي بعدم حصار ميناء الحديدة تساءل الكاتب همدان العليي في صفحته على تويتر: كيف ذلك؟ مش قلتم أنه فيه حصار والميناء مغلق وعشان كذا تسرقون المرتبات منذ ست سنوات؟!
وأردف: "ست سنوات يسرقون مرتبات اليمنيين بذريعة الحصار، بالرغم أن عملاء إيران يجمعون الايرادات بل وضاعفوها بناء على تقارير دولية".
من جانبه قال الإعلامي حمزة المقالح: هكذا يظهر الكذب المعسبل حق الحوثي بالحصار.. منفذ جاهز وتسهيلات ،،، بين اصلي لك تقرب ،،، الفرامة شلوها من ميناء الحديدة الى الطريق بيفرمو التاجر داخل".
وتساءل يحيى أبو حاتم – محلل عسكري – قائلا: هيا وكيف أنتم بتقولوا أنه مغلق ومحاصر من قبل الشرعية والتحالف؟.. مردفاً: انظروا يا يمنيين كيف كانوا يكذبون عليكم طيلة السنوات الست الماضية بأن الشرعية والتحالف يمنعون دخول السفن التجارية والنفطية إلى ميناء الحديدة واليوم يعترفون بأنه مفتوح ولكنهم افتعلوا الحصار لكي يتاجرون بمعاناتكم.

برنامج التواصل مع علماء اليمن ينظم ندوة علمية عن مواجهة المشروع الطائفي الحوثي
اللجنة العليا للتحقيق في حادثة العرقوب تختتم أعمالها وتقر عدداً من الإجراءات
رئيس الوزراء يستعرض مع السفيرة البريطانية مستجدات التعاون الثنائي وتطورات الأوضاع
رئيس الوزراء يستقبل سفير ألمانيا الاتحادية لدى اليمن
رئيس مجلس القيادة يستقبل القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية
لملس يناقش مع قيادة هيئة المساحة الجيولوجية مخاطر الانهيارات الصخرية