مناقشة احتياجات الشباب والرياضيين بوادي حضرموت
الكويت ومصر تبحثان التطورات الراهنة بالمنطقة والمستجدات الإقليمية والدولية
الوزير الزعوري يؤكد التزام الحكومة بالوفاء بتعهداتها تجاه اللاجئين
وزارة الدفاع ورئاسة الأركان تنعيان العميد عبدالله زايد وتتوعدان بملاحقة المتورطين في الهجوم الغادر بالمهرة
الاتحاد الأوروبي: مليوني مستفيد من برنامج تعزيز القدرة على الصمود في ثمان محافظات
الدفاع المدني يخمد حريقاً في مستودع تجاري بمأرب
الرئيس العليمي يعزي الملك سلمان في وفاة الأميرة بزه بنت سعود
البنك المركزي اليمني يبحث مع البنوك الوطنية تعزيز البنية التحتية للمدفوعات الرقمية وتطوير القطاع المصرفي
شبكة حقوقية : ميليشيا الحوثي تواصل اختطاف 12 فردًا من أسرة الشيخ الشهيد صالح حنتوس بينهم أطفال
الوزير الشرجبي يطلع على نتائج زيارة مكتب اليونيسيف إلى تعز لمعالجة أوضاع المياه

أكد المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم لندر كينغ مليشيا الحوثي أن رفع الحصار الحوثي عن تعز بات واجبا إنسانيا طال انتظاره.
وقال في تصريح صحفي بثه موقع وزارة الخارجية الأمريكي: "ينبغي أن نرى تحركا من الحوثيين بالنسبة لتعز التي باتت واجبا إنسانيا طال انتظاره".
وطالب ليندركينغ مليشيا الحوثي بالافراج الفوري عن موظفي السفارة الأمريكيية اليمنيين بدون قيد أو شرط، وإثبات حسن النية والكف عن مفاقمة معاناة عائلات الموظفين.
ودعا كينغ إلى إحراز تقدم في دفع الرواتب لموظفي الخددمة المدنية والاتفاق على فتح رحلات جوية إضافية من مطار صنعاء وفتح المزيد من الطرق.
إلى ذلك أعرب المبعوث الأمريكي عن قلق الولايات المتحدة من أحداث العنف بشبوة. وشدد على العودة للهدوء واعتماد الحوار بدلا عن العنف.
وأكد كينغ أن الولايات المتحدة الأمريكية تواصل وقوفها إلى جانب اليمنيين لمساعدتهم في التوصل إلى حل دائم للصراع بقيادة يمنية، وتقديم المساعدات المنقذة للحياة.
وقال إن الولايات المتحدة قدمت خلال 2022 وحدها أكثر من مليار دولار من المساعدات الانسانية ليصل إجمالي مساهماتها إلى حوالي خمسة مليار دولار منذ بداية الأزمة.
وحث المبعوث الأمريكي الجهات المانحة من القطاعين الخاص والعام إلى تمويل خطة الأمم المتحدة لمنع حدوث كارثة بالنسبة لناقلة النفط صافر في البحر الأحمر التي من شأنها أن تدمر سبل عيش المينيين الذين يعتمدون على صيد الاسماك وغيرها من الصناعات لاعانة أسرهم.
كما حث جميع الأطراف اليمنية على الاستفادة من فرصة مقترح الاتفاق الأممي الموسع والتوصل إلى تسوية، والابتعاد عن الخطاب التحريضي الذي يتسبب بمعاناة إنسانية أكبر.