محافظ شبوة يكشف عن استعدادات لإنشاء اول مدينة طبية بالمحافظة
مسؤولة أممية: 60 ألف طفل بغزة دون الخامسة يعانون من سوء التغذية
الأردن يستضيف مؤتمراً دولياً حول مستقبل الإدارة العامة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
وزير الخارجية يلتقي المدير العام للمنظمة الإسلامية للأمن الغذائي
الاجتماع الـ100 للهيئة التنفيذية لمجلس الصحة الخليجي يبدء أعماله في الرياض
جائزة الملك فيصل تكرّم بعد غدٍ الفائزين بها لعام 2025
حملة نظافة في محمية ديطوح بسقطري
وزير الخارجية يبحث مع نائب مدير برنامج الأغذية العالمي تعزيز التعاون في مجال الأمن الغذائي
اكساب 60 مشاركاً معارف حول مكافحة العدوى بمراكز الكوليرا بعدن
اليمن يشارك في حفل افتتاح معرض إكسبو 2025 في اليابان
إن المتأمل في صفحات التاريخ وحقبه المختلفة تتكرر في ذهنه عبارة (إن في التاريخ عبرة)، ويتوصل إلى قناعة تامة أن التاريخ دومًا يعيد نفسه بذات السيناريوهات مع اختلاف طفيف بالأدوات والأدوار والدمى.
كيف لا ونحن نحيا بصفحات من نور سطرها أجدادنا وآباءنا في الوطن الحبيب، ومازالت تلك المشاهد الأسطورية والمواقف المشرفة من ثورة 14 من اكتوبر المجيدة حاضرة حينما طوع الأبطال الظروف الصلبة بإرادتهم المغمورة بدماء التضحية في سبيل أجيال قادمة نعمت بالحرية والكرامة وقدسية السيادة، وحينما استطاعوا التغلب على كل المخونين وعملاء المحتل الأجنبي، حينما كان يوصف الثوار بأنهم متمردين وبأنهم شلة خونة مسلحين دمويين وغيرها من الأوصاف الكثيرة التي ذابت فور تحقيق النصر وإحقاق الحق، ولحسن الحظ ان التاريخ لا يذكر الا الحقائق المجردة، ولا يخلد الا الأبطال، ذات التاريخ الذي يسقط اسماء الذين أسقطوا عن أنفسهم وطنيتهم وكرامتهم وارتضوا بأن يكونوا منديلًا يرمى بعد استخدامه.
تحيا ثورة 14 اكتوبر المجيدة، ويحيا مبدأها التحريري النضالي الذي ينتشي قلوبنا فخرًا وعزة، ويحيا الوطن الغالي أبيًا شامخًا مطهرًا عن كل رجسٍ أجنبي، ويحيا الشعب العظيم واحفاد الثوار وخلفاء مناضلي الاحتلال، ويحيا ربان السفينة وقائدها المشير عبدربه منصور هادي.
* وزير الشباب والرياضة