الارياني يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لدعم جهود الحكومة للحفاظ على الآثار اليمنية وحمايتها البنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها وعي متنامي بخطرها.. أبناء حجة في مواجهة تفخيخ الحوثيين للمجتمع عبر مراكزهم الصيفة (استطلاع) مصر تؤكد عزمها على اتخاذ الاجراءات اللازمة لادانة اسرائيل امام محكمة العدل وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية لتوعية الحجاج الجامعة العربية تؤكد على أهمية الدور التاريخي للمتاحف في النهضة التعليمية والتثقيفية السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمجلس التنفيذي لـ (الألكسو) للمرة الثالثة اليمن تشارك في الدورة الـ 27 للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الالكسو" وزير الصحة يؤكد اهتمام الوزارة في بناء القدرات للنظام الصحي الوفد اليمني يبحث مع الوكالة اليابانية تعزيز الشراكة التنموية والاقتصادية
أعلنت دار نشر عناوين بوكس التي يديرها الصحفي والكاتب صالح البيضاني ومقرها في القاهرة عن إطلاق أكبر جائزة أدبية في اليمن في ثلاثة مجالات هي الرواية والشعر الفصيح والشعر الشعبي.
وتنطلق الجائزة برعاية رجل الأعمال اليمني حسين أحمد الحثيلي كمبادرة لدعم وتشجيع المبدعين والأدباء في ظل الأوضاع التي تعيشها البلاد نتيجة الحرب والتي تسببت في تراجع الأعمال الأدبية والإبداعية، وانعكست على أوضاع الأدباء والكتاب.
ودعت عناوين بوكس كتاب الروايات والشعراء إلى تقديم أعمالهم الأدبية المرشحة للفوز بالجائزة خلال الفترة من 15 يناير وحتى 15 مارس 2023، وإرسالها عبر موقع عناوين بوكس https://www.anaweenbooks.org/about ، حيث من المقرر أن تعلن الجائزة خلال يونيو القادم.
وبحسب توضيح القائمين على الجائزة ل "الثورة نت" فإن قيمة الجائزة تبلغ 18 ألف دولار موزعة على المجالات الثلاثة، إضافة إلى طباعة الأعمال الفائزة في كل مجال.
وسيحصل الفائزون الثلاثة بالمرتبة الأولى على 9 آلاف دولار موزعة على 3 آلاف دولار لكل فائز، فيما سيحصل الفائزون بالمرتبة الثانية على مبلغ 2000 دولار لكل فائز، ومبلغ ألف دولار لكل فائز بالمرتبة الثالثة.
وأطلقت اللجنة المنظمة إسم الأديب محمد أحمد عبدالولي للدورة الثانية على جائزة الرواية، وإسم شاعر اليمن الكبير عبدالعزيز المقالح على جائزة الشعر الفصيح، وإسم الشاعر حسين المحضار على جائزة الشعر الشعبي.
وبحسب القائمين على الجائزة فإن الهدف منها هي بعث الروح في المشهد الثقافي اليمني الذي أضرت به الحرب، وتحفيز همم المبدعين للعمل على مشاريعهم الإبداعية ومكافأة الأعمال ذات السوية الفنية العالية، خاصة بعد أن توقفت جائزة رئيس الجمهورية وجائزة السعيد الثقافية.