معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن
وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي
اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا
مليشيات الحوثي الارهابية تقتحم منزل محافظ البنك المركزي اليمني
شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية
البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة
استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب
المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز
أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
![](images/b_print.png)
وقع نائب وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور نزار باصهيب، اليوم الخميس، في العاصمة المؤقتة عدن، مع نائب مدير المنسق الإنساني لمشاريع التنمية للأمم المتحدة إيساكا دانجنوسي، وثيقة التدخلات المستدامة في اليمن.
جاء ذلك في اختتام الاجتماع السنوي للجنة تسيير السكرتارية التنسيقية لرفع مستوى التغذية في اليمن (SUN Yemen)، اليوم، والذي عقد لمدة يومين في عدن، بمشاركة الجهات المعنية الحكومية والدولية، وجرى خلاله مناقشة الجهود الحكومية والدولية والأممية لمعالجة سوء التغذية، وجهود تعزيز السلام والانتعاش الاقتصادي.
وتهدف وثيقة الدعوة للتدخلات المستدامة في اليمن، إلى تضافر جهود كافة الشركاء على المستوى الوطني من الجهات الحكومية والمانحين ومنظمات الأمم المتحدة والمجتمع المدني، من أجل العمل على إيجاد حلول مستدامة لمشكلة سوء التغذية في اليمن.
كما تؤكد الوثيقة، على أهمية قيام جميع الجهات الإنسانية والإنمائية الفاعلة بالعمل على زيادة الاستثمارات والإجراءات المتوافقة مع خطة التغذية متعددة القطاعات في اليمن، وتعزيز تكامل إجراءات التغذية مع الخطط الوطنية وخطة التغذية متعددة القطاعات (MSNAP) نحو حماية الأرواح وتعزيز التنمية المستدامة للشعب اليمني، وكذا الانخراط في المرحلة التشغيلية لخطة التغذية متعددة القطاعات (MSNAP) وآليات التخطيط والتنسيق والرصد والمساءلة المشتركة.
حضر اختتام الاجتماع والتوقيع، وكيل وزارة الصناعة والتجارة علي الشرفي، ووكيل وزارة الصحة العامة والسكان لقطاع الرعاية الصحية الأولية الدكتور علي الوليدي، وعدد من ممثلي الجهات الحكومية ومنظمات الفاو وبرنامج الأغذية العالمي والصحة العالمية واليونيسيف ومنظمات المجتمع المدني.