وزير الخارجية يلتقي سفير الولايات المتحدة لدى اليمن
تأكيدات على أهمية الشروع في تنفيذ خطة العمل الخاصة بتعهدات اليمن تجاه اللاجئين
تدشين امتحانات الفصل الدراسي الاول بكلية المجتمع بسيئون
مجلس إدارة صندوق النظافة والتحسين بوادي حضرموت والصحراء يقر موازنته للعام 2026م
رئيس مجلس القيادة يهنئ باليوم الوطني لمملكة البحرين
رئيس مجلس القيادة يعزي ملك المغرب في ضحايا الأمطار والفيضانات بإقليم آسفي
اليمن يشارك في اجتماع فريق العمل العربي المعني بتطوير البعد الشعبي لجامعة الدول العربية
توقعات مركز التنبؤات الجوية لحالة الطقس في الجمهورية اليمنية غداً الأربعاء
السفير السنيني يبحث مع نائب وزير الخارجية الياباني تعزيز العلاقات الثنائية
اللجنة الأمنية بعدن تناقش الوضع الأمني والعسكري بالمحافظة
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..





