الميليشيا الحوثية.. تدمير ممنهج لهوية اليمن ومستقبله عبر التعليم
اليمن يشارك في أعمال المنتدى السياسي رفيع المستوى للتنمية المستدامة في نيويورك
الوزير الإرياني: صمت المجتمع الدولي شجع ميليشيا الحوثي على تحويل البحر الأحمر إلى ساحة للفوضى والإرهاب البحري
وزارة الكهرباء تستقبل وفد من البنك الدولي ويجرون زيارة ميدانية لمحطة الرئيس
المشمر يوجّه بسرعة استبدال خط شبكة الصرف الصحي في منطقة الأكمة بسوق الصميل
مدير مكتب التخطيط بمأرب يبحث مع مساعد المنسق الأممي فرص التنمية والبنية التحتية في المحافظة
وزارة الخارجية تؤكد دعم الجمهورية اليمنية الكامل لجهود الحكومة السورية في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار
رئيس مجلس النواب يلتقي في عدن سفراء الاتحاد الأوروبي
الاحتلال يعتقل 3850 فلسطينيا بالضفة الغربية خلال النصف الأول من 2025
لقاء في عدن يبحث دعم وتوسيع أنشطة اللجنة الدولية للصليب الأحمر

بحث وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح خلال لقائه، اليوم، رئيس بعثة منظمة أطباء بلا حدود الهولندية في اليمن تيلا محمد، ومدير مشروع المنظمة بالمحافظة المستر ديفيد، التدخلات الإنسانية للمنظمة في المحافظة لدعم القطاع الصحي وإمكانية توسعتها خلال العام الجاري 2023م.
وأشاد الوكيل مفتاح، بالشراكة الإنسانية مع منظمة أطباء بلا حدود وتدخلاتها الإنسانية.. مشيراً إلى حجم الاحتياجات الصحية المتزايدة لدى النازحين في ظل الازمة الإنسانية والظروف المعيشية الصعبة إلى جانب التغيرات المناخية وتأثيراتها عليهم، وهو ما يتطلب تدخلا لإيصال الرعاية الصحية بمراكز ثابتة الى كافة المخيمات للنازحين والبالغة اكثر من 197 مخيما والحاجة الى تغطية العجز في ادوية الرعاية.
ولفت الدكتور مفتاح، إلى حاجة السلطة المحلية وشركاء العمل الإنساني رفع مستوى الطوارئ الإنسانية مع موسم الامطار الذي بدأ بشكل مبكر هذا العام والاستعداد لأي أثار كارثية قد تحدثه السيول، ما يتطلب إيجاد شركاء العمل الإنساني مخزون احتياطي من المساعدات الإنسانية في قطاعات المأوى والايواء والدواء والغذاء وقدرة على تدخلات في تمويل توفير مياه شرب مؤقته ومساعدات نقدية للأسر كي تتمكن من إعادة بناء مساكنها ومخيماتها التي تضررت.
من جانبه، ثمن تيلا التسهيلات التي تقدمها السلطة المحلية للمنظمة لتنفيذ تدخلاتها الإنسانية للتخفيف من معاناة النازحين.. مشيراً إلى أن الاستجابة الطارئة هي إحدى المجالات التي ستعمل عليها المحافظة حالياً استعداداً لأي كارثة إنسانية قد يتضرر منها السكان أو النازحين.