الرئيس العليمي يلتقي بالفريق القانوني ويشيد بدوره في تعزيز الشراكة الوطنية
وزارة الثقافة تنعي الفنان الشعبي علي عنبه وتشيد بمسيرته الفنية
الصين تطلق بنجاح الصاروخ الحامل غرافيتي-1 من البحر
السكك الحديدية الصينية تسجل رقماً قياسياً بنقل 213 مليون مسافر خلال عطلة العيد الوطني
تقرير حقوقي: 1660 حالة انتحار سنويًا في مناطق الحوثيين بسبب الفقر والقمع
اتحاد حضرموت يتوج بكأس البطولة التنشيطية
مجلس القيادة الرئاسي يناقش مستجدات الأوضاع ويؤكد التزامه الكامل بمبدأ الشراكة للمرحلة الانتقالية
اليمن تشارك في بطولة غرب آسيا السادسة للألعاب الإلكترونية بالأردن
الإعلان عن بدء تطبيق اشتراطات اللياقة الطبية وفق التعليمات الصحية السعودية لموسم حج 1447هـ
رئيس مصلحة الجمارك يبحث مع ممثل مفوضية اللاجئين تعزيز التعاون المشترك
- رئيس مجلس الإدارة رئيس التحرير
حين غادر وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن، يرافقه فريقه الخاص، كانت الأجواء في المنطقة تَغلي، ومؤشرات الانفجار تلوح في الأفق.
لم تمضِ سوى أسابيع حتى باشرت الولايات المتحدة تدخلًا مباشرًا في اليمن، موجِّهة ضرباتها إلى أوكار ميليشيا الخوثي الإرهابية، في رسالة صارخة أن زمن التغاضي قد ولّى، وأن مشروع العنف المدعوم من طهران بات تحت مرمى النار.
وفي السياق، جاء التحرك السعودي لافتًا؛ إذ عاد وزير الدفاع السعودي من زيارة لطهران، التي يستبد بها القلق والارتباك. فالخوف الإيراني من الغليان الأميركي لم يعد سرًّا، والمباحثات– وإن أُحيطت بالضبابية– لا يمكن فصلها عن المشهد اليمني.
ففي جدول الأعمال، ثمة بند لا يمكن القفز عليه: مستقبل الذراع الإيرانية في اليمن، ومصير مشروع التمدد الطائفي عبر الميليشيا التي صنعتها طهران واستخدمتها لعقود كورقة ابتزاز استراتيجي.
المنطقة تتحرك، وتحوّلات الأيام والأسابيع القادمة قد لا تكون مجرّد بيانات سياسية، وتبدو تحولات حقيقية في ميزان القوى.
▪ من الآخِر
اليمن سيعود سعيدًا بإذن الله ..