شرطة مأرب تعلن منع حركة الدراجات النارية داخل المدينة بصورة نهائية استكمال تجهيزات إصدار البطاقة الذكية في حيران غرب حجة طارق صالح يبحث مع سفير الإمارات مستجدات الأوضاع العرادة يناقش مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي المستجدات العسكرية والأمنية وتأثيرها على عملية السلام مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات الوطنية والاقليمية وفد عسكري يطلع على سير العمليات العسكرية في محور علب بصعدة الارياني يرحب بإعلان حكومة نيوزيلندا تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية نيوزيلندا تصنف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية الارياني: استمرار تجاهل التهديد الحوثي وعدم التعامل معه بحزم، سيؤدي لمزيد من زعزعة الامن والاستقرار المكتب التنفيذي لأمانة العاصمة يناقش انتهاكات الحوثي وتحديات النازحين
اختتمت وزارة الشباب والرياضة "قطاع الشباب"، اليوم الثلاثاء، ورشة إعداد مصفوفة برامج الخطة الاستراتيجية لقطاع الشباب، والتي نظمتها الوزارة بالشراكة مع المعهد الوطني الديمقراطي للشؤون الدولية (NDI)، وبدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية، واستمرت لـ 3 أيام.
وخلال حفل الختام الذي حضره وكيل قطاع الشباب د. منير مانع لُمع، ووكيل قطاع المشاريع بوزارة الشباب والرياضة محسن بيبك، والوكيل المساعد لقطاع الشباب عبدالله مهيم، أشاد الوكيل لُمع، بالجهود التي بذلها المدربون والمشاركون في الورشة ومدى التزامهم وتفاعلهم مع المحاضرات التي تلقوها، مؤكدًا حرص الوزارة بالتنسيق مع السلطات المحلية في المحافظات المحررة على ترجمة جملة المشاريع التي تضمنتها الخطة الاستراتيجية على أرض الواقع وبما يخدم الشباب ويلبي طموحاتهم.
وشكر لُمع المعهد الديمقراطي للشؤون الدولية (NDI)، والوكالة الأمريكية للتنمية، على دعمهم للورشة وتبنيهم إقامة مثل الفعاليات والبرامج التي تخدم الشباب، باعتبارها أساسا للتطور والبناء، فضلًا عن كونها عاملًا مساعدا في تنمية المهارات والتوعية ودعم المبادرات الشبابية والأنشطة التي تعمل على تمكين الشباب اقتصاديًا وسياسيًا ضمن الخطة الاستراتيجية لقطاع الشباب التي تُعد "الأساس" الذي يتم البناء عليه في كل ما يتعلق بالعمل الشبابي خلال المرحلة القادمة.
في السياق ذاته، أكد مدير عام البرامج في المعهد الديمقراطي NDI، علي العمري، على أهمية مثل هذه الورش والفعاليات التي تناقش قضايا الشباب وتطلعاتهم في المستقبل، معبرًا عن سعادته بالتعاون والشراكة مع وزارة الشباب والرياضة في اليمن، مشيرًا إلى أهمية الخطة الاستراتيجية بالنسبة للشباب في اليمن، وضرورة تقسيمها إلى مراحل زمنية حسب الظروف الراهنة لضمان تحقيق الأهداف التي جاءت من أجلها.