بعد سلسلة مضايقات ضد المؤتمر.. توجه حوثي لحظر العمل الحزبي في صنعاء المحتلة
الأرصاد الجوية تتوقّع أمطاراً رعدية بأنحاء مختلفة من البلاد
المحافظ بن ماضي يتفقد أضرار السيول في مديريات وادي حضرموت
الجامعة العربية تؤكد دعم موقف لبنان بحصر السلاح بيد الدولة
محافظ شبوة يبحث مع اطباء بلا حدود البلجيكية تدخلاتها في المحافظة
المحرّمي يؤكد على الأهمية الاستراتيجية لقطاع الطيران المدني
اليمن يشيد بالعلاقات اليمنية- الكورية في ذكراها الأربعين
لجنة متابعة تنفيذ قرارات البنك المركزي بمأرب تقر إجراءات لضبط السوق المصرفية والرقابة على السلع
قوات الاحتلال تعتقل 16 فلسطينياً من عدة مناطق بالضفة الغربية
الاحصاء السعودية:: 15.2 مليون معتمر بالربع الأول من العام 2025

أشاد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد بن مبارك، بطرح الصين لمبادرة التنمية العالمية التي تساهم في التعجيل بتنفيذ خطة التنمية المستدامة 2030.
ونوه خلال حضور الوزير الاجتماع الوزاري لمجموعة أصدقاء مبادرة التنمية العالمية، على هامش أعمال الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، بالعلاقات اليمنية- الصينية التاريخية والافاق الواعدة لتعزيزها في مختلف المجالات ..معبرا عن تقدير بلادنا للصين لدعمها المشهود لليمن في مجالات البنى التحتية والخدمية على مدى العقود الماضية، وصولا الى موقفها الثابت الى جانب الشعب اليمني وقيادته الشرعية وتطلعاته لاستعادة مؤسسات الدولة وانهاء انقلاب المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة من النظام الايراني.
وجدد الوزير دعم بلادنا لهذه المبادرة باعتبارها أحدى اليات التعاون متعدد الاطراف لتسريع تنفيذ اجندة التنمية المستدامة عبر تركيزها على الاولويات المتمثلة بالتخفيف من حدة الفقر، والأمن الغذائي، ومكافحة جائحة كورونا وتبعاتها، وتمويل التنمية، ومكافحة التغير المناخي و تعزيز الاقتصاد الاخضر، والاقتصاد الرقمي..معربا عن استعداد بلادنا لبذل مزيد من التعاون مع مجموعة "الأصدقاء" قصد تنفيذ الأهداف المشتركة التّي تم رسمها لا سيما في ظل السياق الدولي الراهن وما يطرحه من تحديات تنموية اقتصادية ومالية على الدول النامية والأقل نموا.
ولفت الى التزام بلادنا بالمشاركة الفعالة في هذه المبادرة العالمية الحيوية، مشيرا الى أهمية إحلال السلام وإعادة الاستقرار في اليمن ليتمكن من التغلب على الأزمة الإنسانية والاقتصادية التي تسببت بها الحرب الحوثية والعودة إلى مسار خطة التنمية المستدامة 2030.