رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعين نائبا لوزير الخارجية وشؤون المغتربين امريكا وفرنسا وبريطانيا يدينون جرائم المليشيات الحوثية ضد قرية "حنكة آل مسعود" الإرياني: الحوثيون يختطفون المدنيين لتبادلهم بأسراهم في جبهات القتال ملتقى الفنانين ينظم المؤتمر الثاني للأدب والفن المقاوم بمأرب استشهاد مدني وإصابة إبنته بانفجار لغم في مأرب انعقاد المؤتمر الفني والأدبي الثاني بمأرب لإسناد المعركة الوطنية لقاء يناقش الوضع الزراعي والسمكي في سقطرى اللواء بارجاش: العام التدريبي الجاري سيشهد تنفيذ مشاريع تكتيكية عسكرية متعددة مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات المحلية والآليات التنفيذية للتعاطي مع الأوضاع الاقتصادية ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 204 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
أشاد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد بن مبارك، بطرح الصين لمبادرة التنمية العالمية التي تساهم في التعجيل بتنفيذ خطة التنمية المستدامة 2030.
ونوه خلال حضور الوزير الاجتماع الوزاري لمجموعة أصدقاء مبادرة التنمية العالمية، على هامش أعمال الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، بالعلاقات اليمنية- الصينية التاريخية والافاق الواعدة لتعزيزها في مختلف المجالات ..معبرا عن تقدير بلادنا للصين لدعمها المشهود لليمن في مجالات البنى التحتية والخدمية على مدى العقود الماضية، وصولا الى موقفها الثابت الى جانب الشعب اليمني وقيادته الشرعية وتطلعاته لاستعادة مؤسسات الدولة وانهاء انقلاب المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة من النظام الايراني.
وجدد الوزير دعم بلادنا لهذه المبادرة باعتبارها أحدى اليات التعاون متعدد الاطراف لتسريع تنفيذ اجندة التنمية المستدامة عبر تركيزها على الاولويات المتمثلة بالتخفيف من حدة الفقر، والأمن الغذائي، ومكافحة جائحة كورونا وتبعاتها، وتمويل التنمية، ومكافحة التغير المناخي و تعزيز الاقتصاد الاخضر، والاقتصاد الرقمي..معربا عن استعداد بلادنا لبذل مزيد من التعاون مع مجموعة "الأصدقاء" قصد تنفيذ الأهداف المشتركة التّي تم رسمها لا سيما في ظل السياق الدولي الراهن وما يطرحه من تحديات تنموية اقتصادية ومالية على الدول النامية والأقل نموا.
ولفت الى التزام بلادنا بالمشاركة الفعالة في هذه المبادرة العالمية الحيوية، مشيرا الى أهمية إحلال السلام وإعادة الاستقرار في اليمن ليتمكن من التغلب على الأزمة الإنسانية والاقتصادية التي تسببت بها الحرب الحوثية والعودة إلى مسار خطة التنمية المستدامة 2030.