الإرياني: حملات ميليشيات الحوثي ضد الإعلاميين اعتراف بتأثير الكلمة الحرة في معركة الوعي
رئيس مجلس القضاء يلتقي رئيس المحكمة الاتحادية العليا الإماراتي
الجامعة العربية تؤكد على أهمية تقديم الدعم للإعلام الفلسطيني
عضو مجلس القيادة البحسني يعزّي بوفاة الشيخ أبوبكر باعباد
اجتماعات الدورة الـ43 لليونسكو تعتمد 4 قرارات لصالح القدس وغزة والأونروا
رئيس مجلس القيادة يجتمع برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي
انطلاق بطولة مأرب للألعاب الإلكترونية 2025 في لعبتي "فيفا 25" و "إي فوتبول 25"
إصابة أربعة مواطنين بانفجار لغمين من مخلفات ميليشيات الحوثي غرب تعز
التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يطلق مبادرة "إعلاميو السلام" الموجهة للمرشحين اليمنيين
انطلاق بطولة مطار الريان الكروية الأولى لعام 2025 في نسختها الاولى
صدر مؤخراً عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر، كتاب جديد للباحث اليمني الدكتور عصام أحمد محمد الخليدي، بعنوان "دور الأمم المتحدة في تحولات الأزمة اليمنية: من الصراع الداخلي إلى الرهانات الإقليمية (2011 ـ 2021 )".
تقصّى الخليدي، في كتابه الأسباب التي أدت إلى بروز الأزمة في اليمن وتحولها من "أزمة محلية" إلى" أزمة دولية".
وقدم تحليلاً لطبيعة الدور الذي قامت به الأمم المتحدة في إدارة الأزمة اليمنية وأدواتها المتاحة لإيجاد الحلول. وتضمّن شرحًا لأبرز المواقف والقرارات الصادرة عن الأمم المتحدة ومدى نجاحها أو تعثرها في إدارة الأزمة اليمنية الحالية.
اعتمد المؤلف على عدد من الأطر المنهجية، للوقوف على دور الأمم المتحدة في إدارة الأزمة اليمنية للفترة الممتدة من2011؛ وهي بداية الأزمة المصاحبة لإنطلاق قطار "الربيع العربي" إلى عام 2021.
وتوصل إلى عدد من النتائج " الإيجابية" و"السلبية" أهمها: أن الأمم المتحدة لعبت أدواراً مختلفة منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية في شباط/ فبراير2011، عن طريق ابتعاث ممثليها الذين قدموا العديد من الإحاطات، والتقارير لمجلس الأمن سعياً منهم نحو تقريبٌ وجهات نظرٌ الأطراف المتصارعة والوصول لحل الأزمة،
إلى جانب تقديم الدعم المادي والفني لـ"مؤتمر الحوار الوطني" خلال المرحلة الإنتقالية من (2011- 2014 )، والمشاركة في "صياغة الدستور" الذي يتضمن التحول نحو "دولة إتحادية". وأصدرت العديد من القرارات بشأن الأزمة اليمنية، كما ساهمت في تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية عن طريق وكالاتها المتخصصة.
وإضافة إلى ذلك، توصل المؤلف إلى "محدودية الدور الأممي" في إنهاء الأزمة اليمنية. موضحاً أن هذا نتيجة جملة من التحديات التي من أهمها: غياب "التداول السلمي" للسلطة في اليمن، والصراعات السياسية والأيديولوجية ونمو ظاهرة الإرهاب، وسوء إدارة المرحلة الإنتقالية، وعدم الالتزام بمخرجات الحوار الوطني.
وكذا ضعف للعامل الاقتصادي وغياب للموارد، والإختلالات الأمنية التي شهدتها البلاد، وتفاقم الصراعات المذهبية والقبيلة، وتزايد ثقافةٌ الكراهية بين أبناء الشعب، ناهيك عن تأثير الصراع والتنافس الإقليمي (الخليجي- الإيراني)، وتحكمٌ الدول الكبرى بالأمم المتحدة.
استطاع الدكتور الخليدي، بهذا الكتاب أن يطرق بابًا جديدًا في مجال الدراسات التحليلية المتعلقة بواقع الأزمة اليمنية ودور أبرز الجهات الدولية الفاعلة فيها وهي الأمم المتحدة.
الكتاب يواكب الوضع الحالي الذي تعيشه البلاد، ويضم الكثير من المعلومات بشأن أسباب الأزمة وجوانب النجاح والقصور في الدور الأممي الذي ما يزال جارياً في إطار المساعي الدولية لإنهاء الحرب وإحلال السلام في اليمن.
والدكتور الخليدي، هو صحفي يمني سبق وأن عمل مراسلًا ومخرجًا، ويعمل حالياً مديرا للبرامج في قناة السعيدة الفضائية.

الإرياني: حملات ميليشيات الحوثي ضد الإعلاميين اعتراف بتأثير الكلمة الحرة في معركة الوعي
عضو مجلس القيادة البحسني يعزّي بوفاة الشيخ أبوبكر باعباد
رئيس مجلس القيادة يجتمع برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي
التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يطلق مبادرة "إعلاميو السلام" الموجهة للمرشحين اليمنيين
وزير الصناعة والتجارة يشيد بجهود صندوق تنمية المهارات في مجال بناء القدرات
وزير الصحة يترأس اجتماعاً موسعاً للجنة الموازنة العامة للوزارة