الأرصاد تتوقع طقس معتدل - صحو إلى غائم جزئياً بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية مجلس القيادة الرئاسي يوجه بإصلاحات شاملة لتحسين كفاءة مؤسسات الدولة الخطري يترأس اجتماعاً لمناقشة خطة الأنشطة الدعوية والإرشادية لعام 2025 عضو مجلس القيادة طارق صالح يحث على تحسين الخدمات الطبية للمواطنين نائب وزير التربية يدشن في مأرب ملتقى التبادل المعرفي لتنمية الإيرادات وتعزيز التنمية المحلية الإرياني يدين مقتل طفلين في قصف حوثي جديد على تعز ويطالب بادانة دولية لاستمرار الهجمات ضد المدنيين بن دغر يرحب بقرار مجلس القيادة الرئاسي إعادة تشكيل هيئة مكافحة الفساد 45317 شهيدا و107713 مصابا حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة مشاركة يمنية في الدورة الأولى لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب المحافظ شمسان يفتتح مشروع تزويد خزانات مؤسسة المياه بتعز
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، على ضرورة التزام اسرائيل بكل ما جاء في قرار محكمة العدل الدولية.
وقال اشتية في مستهل جلسة الحكومة المنعقدة بمدينة رام الله، اليوم الإثنين، "أن المهم في قرار المحكمة أن إسرائيل تقف اليوم متهمة بارتكاب إبادة جماعية، بعد أن وصفتها قبل عام العديد من المؤسسات الدولية بأنها دولة عنصرية تمارس "الأبرتهايد"، ضد الشعب الفلسطيني، وأن على رعاة إسرائيل وقفها عن ضم أراض9 في قطاع غزة تحت حجة إنشاء منطقة عازلة، ومنع عودة الاستعمار والمستعمرين إلى قطاع غزة".
واضاف "أن العدوان على أهلنا في قطاع غزة دخل يومه الـ115، في ظل ظروف جوية سيئة، وخيام غمرتها مياه الأمطار، وأناس نيام على الوحل، ومنهم من ينزف دما وجوعا، ما فاقم معاناة الأطفال والنساء والشيوخ".
ووصف رئيس الوزراء الفلسطيني، قرار المحكمة بـ"المهم"، قانونياً، وسياسياً، وإنسانياً..مشيراً الى ان إدخال المساعدات يحتاج إلى وقف لإطلاق النار، ووقف العدوان، وتمكين الناس من العودة إلى بيوتهم..مرحباً بقرار أمين عام الأمم المتحدة إحالة قرار المحكمة إلى مجلس الأمن، وأن يرتقي إلى حجم الحدث الجلل، ويطالب بوقف العدوان على شعبنا.
وشدد على أن الهجوم على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" هو هجوم سياسي مبيت من إسرائيل، فمنذ زمن وهي تحارب وكالة الغوث، والمخيمات في كل مكان، ولقد رأينا ذلك في غزة، وجنين، وطولكرم، وبلاطة، وعقبة جبر، والفوار، والدهيشة..معرباً عن أمله في تراجع الدول التي أوقفت مساعداتها مؤقتاً عن هذا الإجراء، كونه يشكل خطرا على "الأونروا"، ويعيق تنفيذ قرار المحكمة، لا سيما أنها تقدم مساعدات لحوالي 1.7 مليون إنسان، ويعرض للخطر أرواح المحتاجين للمساعدة في غزة.