رئيس مجلس القضاء يلتقي رئيس المحكمة الاتحادية العليا الإماراتي
الجامعة العربية تؤكد على أهمية تقديم الدعم للإعلام الفلسطيني
عضو مجلس القيادة البحسني يعزّي بوفاة الشيخ أبوبكر باعباد
اجتماعات الدورة الـ43 لليونسكو تعتمد 4 قرارات لصالح القدس وغزة والأونروا
رئيس مجلس القيادة يجتمع برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي
انطلاق بطولة مأرب للألعاب الإلكترونية 2025 في لعبتي "فيفا 25" و "إي فوتبول 25"
إصابة أربعة مواطنين بانفجار لغمين من مخلفات ميليشيات الحوثي غرب تعز
التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يطلق مبادرة "إعلاميو السلام" الموجهة للمرشحين اليمنيين
انطلاق بطولة مطار الريان الكروية الأولى لعام 2025 في نسختها الاولى
وزير الصناعة والتجارة يشيد بجهود صندوق تنمية المهارات في مجال بناء القدرات
شددت دراسة تحليلية نشرها مركز المستقبل اليمني للدراسات الاستراتيجية، على أهمية توازى السلام في اليمن مع الإلتزام بالثوابت الوطنية والوثائق المرجعية.
وخلصت الدراسة التحليلية التي أعدّها الدكتور خالد عبد الكريم علي، رئيس المركز الدولي للإعلام والتنمية – فرنسا، إلى أن "الأزمة في اليمن أصبحت أزمة بنيوية شاملة في الدولة والمجتمع تؤثر سلبًا في حياة الناس. تعددت أضرارها إنسانية واقتصادية واجتماعية. تنوعت المشاريع المذهبية والقبلية والمناطقية ذات الطابع الإنفصالي.
ولهذا، قالت إن "خارطة الطريق للسلام الشامل هي الخيار الواقعي والوحيد المطروح الذي يدعو الى دولة يمنية ديمقراطية موحدة، كما أن نهج السلام لا بد أن يكون تشاركيًا مع الجميع كالمنظمات الأهلية والمكونات غير الحزبية والنخب التقليدية والتجار والقطاع الخاص.
ونوهت الدراسة إلى أن “الأمر هنا لا يتعلق بالأحزاب السياسية منفردة بعد أن بهت دورها ووقفت متفرجة أمام معاناة الشعب وأظهرت انتهازية غايتها الاستحواذ على المناصب في سلطة ترتكز على المحاصصة.
وشددت على “الجميع الإعتراف بالواقع دون مكابرة لوقف تشظي الدولة عند المحطة التي بلغناها".
ووفق الدراسة فإن “كل ما يحصل يأمر بذلك، ويحض على البحث عن كل فرصة سياسية لاتزال متوفرة لمغادرة المأساة التي تتمادى”.
ولفتت إلى التوترات المتصاعدة في المنطقة، والتي قالت إنها "أثرت بدورها على الصراع في اليمن، وظهرت توازنات قوى غيرت معادلة السلام التي يحملها غروندبرغ وبات جليا التلويح بإمكانية الحل العسكري، بعد أن كنا نعول فقط على الحل السياسي والتفاوضي ونمط الحياة الجاذب".
وأما الماضون في رفض خارطة السلام الشامل أو عرقلتها أو إدانة كل دعوة إلى التوقف عن مواصلة النزاع، قالت الدراسة التحليلية إنهم "لا يفعلون غير التسبب بمزيد من الدم، ومزيد من الفقر، والمضي نحو ضرب كل ما تبقى من مقومات الدولة، والوقوع في الانهيار الكامل".
للاطلاع على الدراسة التحليلية كاملة.. اضغط هنــــــــا

رئيس مجلس القضاء يلتقي رئيس المحكمة الاتحادية العليا الإماراتي
إصابة أربعة مواطنين بانفجار لغمين من مخلفات ميليشيات الحوثي غرب تعز
محافظ حضرموت يبحث التحضيرات النهائية لاحتضان المؤتمر الدولي "تضامن للتنمية 3"
السلطة المحلية بالمهرة تنفي صحة ما ورد في مذكرة جمرك شحن
اللجنة الوزارية تقف امام التقارير الاولية حول حادثة العرقوب بأبين
ضبط 71 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة