بعد تصفية قيادي في الميليشيا .. الصباحي يصل عدن
رئيس مجلس الوزراء يهنئ نظيره الهندي بذكرى الاستقلال
وكيل وزارة الأوقاف يُكرّم دفعة الشهيد "حنتوس" من حفاظ وحافظات كتاب الله
اجتماع يناقش خطط تطوير الإدارات الصحية وتعزيز الاستجابة للطوارئ بالحديدة
بريطانيا تسجن يمنيًا لاختراقه مواقع حكومية ودولية
وزير الدفاع يتفقد المواقع الأمامية في جبهات كتاف والبقع
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات رئيس حكومة الاحتلال بشأن ما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"
الأمم المتحدة: 11 هجوما قوات الاحتلال الإسرائيلي على حراس المساعدات بغزة
تقرير حقوقي يوثق 123 جريمة قتل أقارب ارتكبتها عناصر تابعة للميليشيا الحوثية
الزُبيدي يستقبل السفير الليبي

افتتح وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، اليوم، ومعه مدير عام مديرية مدينة مأرب محمد بن جلال، ستة فصول إضافية بمدرسة الشهيد الشدادي بمخيم الجفينة العليا للنازحين، المنفذة من قبل الوصول الإنساني وبتمويل من مؤسسة ماي كير وسلسلة آي كوتسيف الماليزيتين.
وخلال الافتتاح الذي حضره نائب مدير عام مكتب التربية والتعليم بالمحافظة عبدالعزيز الباكري، استمع الدكتور مفتاح وبن جلال الى شرح من المدير التنفيذي لمكتب الوصول الإنساني بمأرب سالم سعيد، عن مستوى ومواصفات التنفيذ للأعمال الانشائية للفصول الإضافية والتأثيث والتجهيز للفصول بما يساهم في تخفيف الاكتظاظ الكبير للطلاب في المدرسة من النازحين ويرفع من القدرة الاستيعابية لها..
وثمن الوكيل مفتاح، التدخلات الإنسانية للوصول الإنساني في مختلف المجالات ومنها دعم قطاع التعليم في المحافظة.. مشيرا الى أهمية التركيز على التدخلات المستدامة لتلبية احتياجات القطاع التربوي في البنى التحتية من فصول وتجهيزات لتمكين المدارس من استيعاب الاعداد الكبيرة من الطلاب النازحين والذين ما يزال اعداد منهم خارج قطار التعليم.
إلى ذلك تفقد مدير عام مديرية مدينة مأرب محمد صالح بن جلال، ومعه مدير مكتب التربية بالمديرية محمد مارش، سير تنفيذ اعمال الهنجر الإضافي بمدرسة بقليس الثانوية للبنات، واعمال الترميم والتأهيل بمدرسة الميثاق الأساسية الثانوية النموذجية للبنين.
كما اطلعا على سير العملية التعليمية في المدرستين واستمعا الى شرح من مديري المدرستين حول الصعوبات والتحديات التي تواجه المدرستين وفي مقدمتها الاكتظاظ الكبير بالطلاب والطالبات التي تفوق الطاقة الاستيعابية للمدرستين في ظل وجود عجز كبير في الفصول الدراسية والمقاعد، ونقص كبير في الكادر التدريسي من معلمين ومعلمات لمعظم المواد خاصة العلمية، ونقص في الكتاب المدرسي والمناهج المدرسية للطلاب.