وزير الدفاع الإسرائيلي يحذّر الحوثيين ويهدّد قائدهم المباشر بضربات استهدافية
اللواء البحسني يطلع من وزير الداخلية على الأوضاع الأمنية في المحافظات المحررة
حرية الصحافة: صحفيون تدعمهم ICFJ يواجهون التحديات المتزايدة بـ"إصرار على ألا يُمحى الحق"
مكتب شؤون حجاج اليمن يناقش جودة الخدمات وتحضيرات موسم الحج
طارق صالح يطمئن هاتفيًا على صحة المناضل راشد محمد ثابت
رئيس مجلس القيادة يعزي قائد المنطقة العسكرية الاولى
ديفيد رمضان: واشنطن مصمّمة على إنهاء وجود ميليشيا الحوثي رغم اتفاق وقف النار
أزمة بترولية خانقة في مناطق سيطرة الحوثيين بعد تحذير إسرائيلي واستهداف موانئ الحديدة والصليف
وزير الخارجية يطلع على سير العمل في السفارة اليمنية بالعاصمة العراقية بغداد
وزير الخارجية يلتقي المبعوث الخاص للرئيس الروسي للشرق الاوسط وأفريقيا

افتتح وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، اليوم، ومعه مدير عام مديرية مدينة مأرب محمد بن جلال، ستة فصول إضافية بمدرسة الشهيد الشدادي بمخيم الجفينة العليا للنازحين، المنفذة من قبل الوصول الإنساني وبتمويل من مؤسسة ماي كير وسلسلة آي كوتسيف الماليزيتين.
وخلال الافتتاح الذي حضره نائب مدير عام مكتب التربية والتعليم بالمحافظة عبدالعزيز الباكري، استمع الدكتور مفتاح وبن جلال الى شرح من المدير التنفيذي لمكتب الوصول الإنساني بمأرب سالم سعيد، عن مستوى ومواصفات التنفيذ للأعمال الانشائية للفصول الإضافية والتأثيث والتجهيز للفصول بما يساهم في تخفيف الاكتظاظ الكبير للطلاب في المدرسة من النازحين ويرفع من القدرة الاستيعابية لها..
وثمن الوكيل مفتاح، التدخلات الإنسانية للوصول الإنساني في مختلف المجالات ومنها دعم قطاع التعليم في المحافظة.. مشيرا الى أهمية التركيز على التدخلات المستدامة لتلبية احتياجات القطاع التربوي في البنى التحتية من فصول وتجهيزات لتمكين المدارس من استيعاب الاعداد الكبيرة من الطلاب النازحين والذين ما يزال اعداد منهم خارج قطار التعليم.
إلى ذلك تفقد مدير عام مديرية مدينة مأرب محمد صالح بن جلال، ومعه مدير مكتب التربية بالمديرية محمد مارش، سير تنفيذ اعمال الهنجر الإضافي بمدرسة بقليس الثانوية للبنات، واعمال الترميم والتأهيل بمدرسة الميثاق الأساسية الثانوية النموذجية للبنين.
كما اطلعا على سير العملية التعليمية في المدرستين واستمعا الى شرح من مديري المدرستين حول الصعوبات والتحديات التي تواجه المدرستين وفي مقدمتها الاكتظاظ الكبير بالطلاب والطالبات التي تفوق الطاقة الاستيعابية للمدرستين في ظل وجود عجز كبير في الفصول الدراسية والمقاعد، ونقص كبير في الكادر التدريسي من معلمين ومعلمات لمعظم المواد خاصة العلمية، ونقص في الكتاب المدرسي والمناهج المدرسية للطلاب.