العرادة يناقش مع السفير الألماني تعزيز التعاون التنموي ودعم الجهود الإنسانية
وزير الأوقاف يوقع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات موسم حج 1447هـ
البكري يحث بعثة اليمن المشاركة في ألعاب التضامن الإسلامي في الرياض على تقديم أفضل أداء
الرئيس العليمي يعزي امير دولة الكويت بوفاة الشيخ صباح جابر فهد الصباح
السلطة المحلية بالمهرة تنفي صحة ما ورد في مذكرة جمرك شحن
البرلمان العربي يؤكد أهمية الموازنة بين الذكاء الاصطناعي والحفاظ على القيم الإنسانية
الأمم المتحدة: هجمات الإسرائيليين على الفلسطينيين تسجل مستوى قياسيا في أكتوبر
مصر تفوز بعضوية المجلس التنفيذي لـ (اليونسكو) للفترة 2025 - 2029
الارياني: أكاذيب الحوثي حول "إنجاز أمني" جديد محاولة بائسة للتغطية على اختراقها الداخلي وتبرير قمعها للمواطنين
اللجنة الوزارية تقف امام التقارير الاولية حول حادثة العرقوب بأبين
أدانت السلطة المحلية بمحافظة الحديدة عمليات التهجير القسري التي تقوم بها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني لسكان عدد من القرى في المديريات الساحلية جنوبي وشمالي المحافظة منذ نهاية أكتوبر الماضي، ضمن مسلسل جرائمها وانتهاكاتها اليومية الجسيمة لحقوق الانسان.
وقالت السلطة المحلية، في بيان لها اليوم، أن مليشيا الحوثي أُجبرت خلال اليومين الماضيين سكان خمس قرى جنوب مديرية الجراحي، تضم 350 أسرة، اي نحو 1750 نسمة، على إخلاء منازلهم تحت تهديد السلاح، للشروع في الاستحداث وحفر أنفاق وبناء تحصينات عسكرية في تلك المناطق السكنية.
ووفقًا للبيان فإن سكان تلك القرى باتوا يعيشون في العراء بعد أن هجروا بالقوة من منازلهم ومزارعهم ومصادر عيشهم، في ظل تجاهل وصمت مطبق من قبل المنظمات الحقوقية المحلية والدولية تجاه هذه الممارسات والانتهاكات السافرة.
وأكد البيان أن سكان هذه القرى يعتمدون على الزراعة كمصدر دخل رئيسي، محذرا من ان هذا التهجير سيؤدى إلى حرمان أبناء هذه القرى من مصدر رزقهم وتعميق معاناتهم الانسانية، فضلًا عن إلحاق الخراب بمئات الأراضي والحيازات الزراعية.
وأوضحت السلطة المحلية أن عمليات التهجير القسري لسكان مناطق وقرى مديريات الجراحي، يأتي بعد أيام من عمليات تهجير مماثلة طالت المئات من سكان مدينة المنظر الساحلية الواقعة في أطراف مدينة الحديدة والتابعة لمديرية الحوك، حيث قامت مليشيا الحوثي الإرهابية ببناء سور حول المدينة التي يبلغ عدد سكانها 4500 نسمه تقريبًا، وأغلاق جميع المنافذ والطرقات المؤدية إليها، وإجبار قاطنيها على النزوح.
وكانت مليشيا الحوثي الارهابية أقدمت في وقت سابق هذا العام على تهجير سكان قرية الدقاونه الواقعة على الخط الرئيس الرابط بين حرض- الحديدة التابعة لمديرية باجل التي يبلغ عدد سكانها 70 أسرة أي ما يقارب 350 نسمة، إضافة إلى تحويل ميناء الخوبة السمكي في مديرية اللحية إلى منطقة عسكرية مغلقة بعد منع الصيادين من إرساء قواربهم وممارسة نشاطهم السمكي.
وناشدت السلطة المحلية المجتمع الإقليمي والدولي وهيئة الأمم المتحدة وكافة المنظمات الدولية والإنسانية والحقوقية بالوقوف أمام هذه الانتهاكات التي ترتكبها مليشيات الحوثي الارهابية بحق سكان محافظة الحديدة، والتي تتعارض مع القانون الدولي الإنساني ومبادئ واتفاقيات حقوق الإنسان، والمبادئ العالمية الخاصة بحماية المدنيين أثناء النزاعات.
وأكدت السلطة المحلية أن هذه الانتهاكات وما سبقها من استهداف للمدنيين تعتبر جرائم حرب، داعية الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي ومجلس حقوق الإنسان إلى إدانة هذه الجرائم.

السلطة المحلية بالمهرة تنفي صحة ما ورد في مذكرة جمرك شحن
اللجنة الوزارية تقف امام التقارير الاولية حول حادثة العرقوب بأبين
ضبط 71 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
محافظ حضرموت يبحث مع وفد منظمة اليونيسكو تعزيز التعاون في حماية التراث الثقافي
مكتب الصحة بالجوف يدشّن النشاط الإيصالي التكاملي المرحلة الرابعة للعام 2025
وفد يمني يبحث مع مسؤولين فرنسيين تعزيز التعاون في مجال إدارة المصايد البحرية