اجتماع يناقش آلية إصدار تراخيص خاصة بالمياه والأغذية بوادي حضرموت
فعالية تكريم الرواد احتفاء بالعطاء الأدبي والثقافي للبروفسور البار وباعامر
البحسني يبحث مع القائم بأعمال السفارة الروسية مستجدات الأوضاع وتعزيز العلاقات الثنائية
الكويت تؤكد حرصها على دعم جهود العمل العربي المشترك في قضايا التنمية
"التعاون الإسلامي" تدين استمرار الابادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بغزة
الأردن يدين الدعوات التحريضية العنصرية الداعية لتفجير المسجد الأقصى
اليمن يترأس مؤتمر العمل العربي بدورته الـ 51 في القاهرة
وزارة الصناعة تتلف 2 طن من المواد الغذائية منتهية الصلاحية
الارياني يوجه نداء عاجل للمواطنين في مناطق سيطرة الحوثي (أنقذوا أبناءكم من محارق الموت)
وكيل مأرب يدشن العمل في قسم الطوارئ التوليدية بمستشفى كرى العام

شارك سفير اليمن غير المقيم لدى البرتغال الدكتور رياض ياسين، اليوم، في أعمال المنتدى العالمي العاشر لتحالف الأمم المتحدة للحضارات، المنعقد في مدينة كشكاش البرتغالية، تحت شعار (متحدون في السلام: استعادة الثقة وإعادة تشكيل المستقبل) بمناسبة مرور عشرين عامًا على تأسيس التحالف لتعزيز الحوار بين الحضارات من أجل الإنسانية.
وافتتح المنتدى الرئيس البرتغالي مارسيلو ريبيلو دي سوزا، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بحضور عدد من الشخصيات الدولية البارزة، من بينهم الملك فيليب السادس ملك إسبانيا.
واكد السفير ياسين، في كلمته بالمنتدى حاجة المجتمع الدولي إلى تبني أسس جديدة للتعاون لمواجهة الأزمات العالمية، مثل النزاعات المسلحة، والتعدي على حقوق الانسان، والإبادة الجماعية التغير المناخي، وقضايا الهجرة، وقضايا الشباب والمرأة، وذلك لتحقيق مستقبل أكثر عدالة وسلامًا للجميع..داعياً الى حل النزاعات المحلية والدولية بواقعية لتجنب دورات العنف والحروب.
وعلى هامش المنتدى بحث السفير ياسين، مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، مستجدات الأوضاع في اليمن..مؤكدا أهمية تعزيز الدعم الدولي لليمن في مواجهة الأزمات الإنسانية والاقتصادية الناجمة عن انقلاب مليشيات الحوثي الارهابية وتصعيدها المستمر..مشددًا على أهمية استئناف الحوار السياسي لتحقيق سلام شامل ومستدام.
كما ناقش السفير ياسين مع عدد من المشاركين الدوليين والبرتغاليين، سبل تعزيز التعاون الثنائي، والقضايا ذات الاهتمام المشترك، لا سيما ما يتعلق بدعم جهود الحكومة اليمنية لتحقيق السلام ومواجهة التحديات الاقتصادية والإنسانية.