اليمن يشدد على ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي موقفاً جاداً إزاء انتهاكات المليشيات الحوثية وإدراجها وقياداتها ضمن قوائم العقوبات
الرئيس العليمي يتلقى برقية تهنئة من الرئيس الامريكي بمناسبة العيد الوطني
الإرياني: اعتقال عنصر حوثي في ألمانيا يؤكد التوجه الدولي لتصنيف المليشبا منظمة إرهابية وملاحقة عناصرها حول العالم
رئيس مجلس القيادة يتلقى برقية تهنئة من الرئيس الالماني بمناسبة العيد الوطني
اجتماعات "البنك الإسلامي للتنمية"..توقيع أكثر من 70 اتفاقية بقيمة 5 مليار دولار
التضخم الأساسي في اليابان يرتفع إلى أعلى مستوى في عامين
الإرياني يدين جريمة "صرف" ويطالب بتصنيف مليشيا الحوثيين منظمة ارهابية دولية
علماء يبتكرون عدسات لاصقة.. تمنح "رؤية فائقة"
للحجاج المصابين بالسكري..خطوات لتفادي المضاعفات الصحية أثناء أداء المناسك
خادم الحرمين الشريفين يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة

أطلق الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين طه، اليوم الجمعة، مبادرة لتعزيز التقدم العلمي والتكنولوجي لمواجهة التحديات في العديد من المجالات بالدول الأعضاء بالمنظمة.
وأكد طه في كلمة خلال زيارته للجنة الوزارية الدائمة المعنية بالتعاون العلمي والتكنولوجي التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي (كومستيك) في إسلام أباد بحضور وزير التعليم الباكستاني خالد صديقي، أهمية التعاون بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي في مجالات العلوم والتكنولوجيا للتغلب على التحديات الرئيسة التي تواجه الأمة الإسلامية.
وأوضح طه، أن المبادرة تعكس التزام منظمة التعاون الإسلامي بالنهوض بالمجتمعات المحرومة وتعد منارة للأمل وتمكين الأفراد والمجتمعات..معرباً عن أمله في أن تشارك جميع الدول الأعضاء في دعم هذه المبادرة بنشاط لخلق مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا لمجتمع منظمة التعاون الإسلامي بشكل جماعي.
وأشاد ببرنامج الزمالات والمنح الدراسية التي ستقدمها المبادرة للفلسطينيين بما سيكون له أثر عميق على تمكين الشباب الفلسطيني من خلال التعليم وتنمية المهارات.
وتهدف المبادرة إلى تجميع الخبراء من جميع أنحاء العالم الإسلامي لمواجهة التحديات في مجالات الرعاية الصحية والزراعة والطاقة والتعليم ما يجسد روح التعاون والتقدم المتبادل بين دول منظمة التعاون الإسلامي وتعزيز الاعتماد على الذات في المجال التكنولوجي وتعزيز التنمية المستدامة والحد من هجرة الأدمغة داخل الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.