الرئيس العليمي يتلقى برقية تهنئة من ملك الأردن بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج وكيل الخارجية يثمن جهود اليابان ودعمها المستمر للحكومة اليمنية الإرياني يدين ممارسات مليشيا الحوثي القمعية ضد الإعلامية سحر الخولاني، وإخضاع أسرتها للإقامة الجبرية قوات الأمن الخاصة بمأرب تدشن عامها التدريبي 2025 النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الكويتي يستقبل وزير الخارجية وزير النقل يتفقد أوضاع مؤسسة موانئ البحر العربي رئيس الوزراء يختتم زيارة ناجحة ومثمرة الى الولايات المتحدة الامريكية الكويت تستضيف أعمال المنتدى الإقليمي العربي السادس للحد من مخاطر الكوارث رئيس هيئة التفتيش القضائي يتفقد سير العمل في محاكم ونيابات أبين وزير الخارجية يبحث مع الصندوق الكويتي تمويل المشاريع التنموية في اليمن
ناقشت وكيل وزارة الشباب والرياضة، لقطاع الرياضة خالد الخليفي، اليوم الاحد، مع مديرة مشروع التأهيل الحركي في اللجنة الدولية للصليب الأحمر، سايا لوكارين، تطوير وتعزيز الشراكة فيما يخص مشروع (دعم لعبة التنس الأرضي للكراسي المتحركة لذوي الإعاقة الحركية)، الذي تنفذه الوزارة واللجنة، بالتعاون مع "الشبكة الوطنية لمناصرة حقوق ذوي الهمم".
وخلال اللقاء، نوه الوكيل الخليفي بمستوى الشراكة مع اللجنة وبالنتائج التي تحققت خلال السنوات الـ (3) الماضية، وبروح التعاون والتي أثمرت عن تشكيل فريق للعبة الكراسي المتحركة من الجنسين.. معرباً عن تطلع الوزارة إلى المزيد من الشراكة والعمل مع اللجنة الدولية والشبكة الوطنية لذوي الهمم، وبما يُسهم في تطوير المشروع وتوسعته بحيث يشمل فئات أخرى، لما لذلك من أهمية على صعيد الدعم النفسي والمعنوي لجميع ذوي الإعاقة وتحقيق عملية الدمج المجتمعي .
وأبدى الخليفي، استعداد الوزارة لتجديد الشراكة والعمل مع الصليب الأحمر والشبكة الوطنية لإنجاح المشروع وتطويره، وتعزيز الفريق الحالي بعناصر أخرى جديدة، وتقديم الخدمات الضرورية التي تمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة والمشاركة الفعالة في المجتمع.
من جانبها، أكدت المسؤولة الدولية، أن المشروع وصل إلى مرحلة متقدمة وحقق نتائج طيبة خلال السنوات الماضية، وتسعى عبر منظمتها إلى توسعة العمل فيه بحيث يشمل الأطفال والفتيات، بغية الوصول إلى عملية الدمج المجتمعي.
وأشارت إلى أن المنظمة تركز في الوقت الحالي على تطوير الفريق ورفع مهارة لاعبيه التي ستنعكس على مستوى المنافسة، وجميعها عوامل جذب للوعي المجتمعي والداعمين، وقبل ذلك كله تحقيق إدماج هذه الفئة في المجتمع.