اجتماع يناقش آلية إصدار تراخيص خاصة بالمياه والأغذية بوادي حضرموت
فعالية تكريم الرواد احتفاء بالعطاء الأدبي والثقافي للبروفسور البار وباعامر
البحسني يبحث مع القائم بأعمال السفارة الروسية مستجدات الأوضاع وتعزيز العلاقات الثنائية
الكويت تؤكد حرصها على دعم جهود العمل العربي المشترك في قضايا التنمية
"التعاون الإسلامي" تدين استمرار الابادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بغزة
الأردن يدين الدعوات التحريضية العنصرية الداعية لتفجير المسجد الأقصى
اليمن يترأس مؤتمر العمل العربي بدورته الـ 51 في القاهرة
وزارة الصناعة تتلف 2 طن من المواد الغذائية منتهية الصلاحية
الارياني يوجه نداء عاجل للمواطنين في مناطق سيطرة الحوثي (أنقذوا أبناءكم من محارق الموت)
وكيل مأرب يدشن العمل في قسم الطوارئ التوليدية بمستشفى كرى العام

ناقشت وكيل وزارة الشباب والرياضة، لقطاع الرياضة خالد الخليفي، اليوم الاحد، مع مديرة مشروع التأهيل الحركي في اللجنة الدولية للصليب الأحمر، سايا لوكارين، تطوير وتعزيز الشراكة فيما يخص مشروع (دعم لعبة التنس الأرضي للكراسي المتحركة لذوي الإعاقة الحركية)، الذي تنفذه الوزارة واللجنة، بالتعاون مع "الشبكة الوطنية لمناصرة حقوق ذوي الهمم".
وخلال اللقاء، نوه الوكيل الخليفي بمستوى الشراكة مع اللجنة وبالنتائج التي تحققت خلال السنوات الـ (3) الماضية، وبروح التعاون والتي أثمرت عن تشكيل فريق للعبة الكراسي المتحركة من الجنسين.. معرباً عن تطلع الوزارة إلى المزيد من الشراكة والعمل مع اللجنة الدولية والشبكة الوطنية لذوي الهمم، وبما يُسهم في تطوير المشروع وتوسعته بحيث يشمل فئات أخرى، لما لذلك من أهمية على صعيد الدعم النفسي والمعنوي لجميع ذوي الإعاقة وتحقيق عملية الدمج المجتمعي .
وأبدى الخليفي، استعداد الوزارة لتجديد الشراكة والعمل مع الصليب الأحمر والشبكة الوطنية لإنجاح المشروع وتطويره، وتعزيز الفريق الحالي بعناصر أخرى جديدة، وتقديم الخدمات الضرورية التي تمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة والمشاركة الفعالة في المجتمع.
من جانبها، أكدت المسؤولة الدولية، أن المشروع وصل إلى مرحلة متقدمة وحقق نتائج طيبة خلال السنوات الماضية، وتسعى عبر منظمتها إلى توسعة العمل فيه بحيث يشمل الأطفال والفتيات، بغية الوصول إلى عملية الدمج المجتمعي.
وأشارت إلى أن المنظمة تركز في الوقت الحالي على تطوير الفريق ورفع مهارة لاعبيه التي ستنعكس على مستوى المنافسة، وجميعها عوامل جذب للوعي المجتمعي والداعمين، وقبل ذلك كله تحقيق إدماج هذه الفئة في المجتمع.