الإرياني: ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنويا من قطاع الاتصالات لتمويل حربها ضد اليمنيين وعملياتها الإرهابية العابرة للحدود
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق شبوة تدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية التونسية
رئيس الوزراء يهنئ رئيسة الحكومة التونسية بذكرى اعلان الجمهورية
الشرطة تضبط 52 متهما على ذمة قضايا جنائية بالمحافظات المحررة
الرئيس الفلسطيني يرحب بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق تدشن المرحة الثانية من العام التدريبي 2025
السعودية ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين
استراليا تدعو الاحتلال الإسرائيلي إلى الالتزام الفوري بتعهداته بموجب القانون الدولي
رئيس الوزراء يعزي بحادث سقوط طائرة تدريب في بنغلاديش

اقر وزير الداخلية اللواء الركن ابراهيم، حيدان الخطة الأمنية لعيد الفطر المبارك 2025 والتي تهدف إلى تعزيز الامن والاستقرار والحد من الجرائم والحوادث غير الجنائية، وحوادث السير، وحماية وتأمين فعاليات عيد الفطر المبارك في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات والمناطق المحررة.
ووجه وزير الداخلية، مختلف الأجهزة والوحدات الامنية، وادارات الشرطة في المحافظات، إلى رفع الجاهزية واليقضة الامنية والحس الامني، والاجراءات الكفيلة بتعزيز الامن والاستقرار، وسرعة التدخل في معالجة القضايا والمخاطر التي تزعزع استتباب الامن وتعرض حياة المواطنين للخطر او تعكر صفو وسلامة قضاء المواطنين لإجازة العيد بسعادة وممارسة افراحهم وبهجتهم في مساكنهم او في مختلف الاماكن المعدة لذلك من ساحات ومنتزهات وحدائق وشواطئ واماكن سياحية أخرى.
واشاد وزير الداخلية، بجهود ونجاحات وانجازات رجال الامن والشرطة خلال الفترة الماضية وخاصة خلال شهر رمضان المبارك وبالإجراءات الامنية المنفذة من الخطة الشهرية والتي عززت الامن والاستقرار..مثمناً حسن مستوى التعاون والتنسيق بين الاجهزة الامنية والمناطق العسكرية وقوى الجيش في مختلف المحافظات والمناطق المحررة خلال الفترة المنصرمة.
ودعا الوزير حيدان، المواطنين إلى الاسهام في تعزيز الامن والاستقرار، والتعاون مع الاجهزة الامنية في اطار اجراءات منع المظاهر المسلحة، وتنظيم حمل وحيازة السلاح في المدن وعواصم المحافظات والأماكن والفعاليات العامة، وكذلك اجراءات الحد من مخاطر الألعاب النارية لحماية أطفالهم وحياتهم من مغبة أثارها الكارثية، وكذلك الحد من الوسائل والادوات والاساليب الاخرى الدخيلة على حياة المجتمع وثقافته.